الولايات المتحدة سبب مأساة سوريا، وانقسام السودان دولتين | فسيأتيك بقميصه البشير

نعلم أن ما نقول أمر جلل قرُب أوانه ومن جهة تجهلونها أم؟ -> Sitemap خريطة المواضيع كاملةأوزُر الصفحة الرئيسية

أخيراً وليس آخراً إن الولايات المتحدة سبب مأساة سوريا، وانقسام السودان إلى دولتين | فسيأتيك بقميصه البشير


الولايات المتحدة الأمريكية وما أدراك ما هي, مهد حضارته ومجال حكمه وأول بلد يستوطن بها عدو الله الأكبر مدمر البشرية, وحقل التجارب الذي بدأ فيه وبعد أن تمكن منها وصارت خاضعة تماماً له, إتجه لإخضاع بقية الأمم وكان البداية منذ قرون وتستمر الحكاية إلا أن يخرج المكلف برده وإحلال العدل ومن الناس من يعي بعض مما قيل ومنهم من لا يهتم سوى بما يهتم به وإن لم تستطع التأويل فسيأتيك بقميصه البشير.


الطريقة الإعلامية في تقديم الخبر


مقتبس

وفي وقت سابق الخميس، وصل الرئيس السوداني إلى مدينة سوتشي الروسية، في زيارة رسمية هي الأولى له إلى هذا البلد.


وقال البشير، في تصريحات إعلامية عقب لقائه بنظيره الروسي فلاديمير بوتين، إن “الولايات المتحدة سبب مأساة سوريا، وانقسام السودان إلى دولتين”.


وتابع: “نعتقد أن ما حصل في بلادنا (…) هو كذلك نتيجة السياسة الأمريكية”، مضيفا: “نحن بحاجة للحماية من التصرفات العدائية الأمريكية (…)”.



واستطرد: “أطلقنا برنامجا موسعا لإعادة تجهيز الجيش السوداني، وسنحصل على دعم من روسيا بهذا الخصوص”.



ووفق الرئيس السوداني، فإن لقاءه بنظيره الروسي تناول العلاقات الثنائية، إضافة إلى الملف السوري.


وأكد البشير تطابق مواقف موسكو والخرطوم حول الأزمة السورية، معتبرا أن “ما يحدث في سوريا هو نتيجة التدخل الأمريكي هناك”.





أصل المقال بعنوان البشير يلتقي بوتين ويؤكد: الولايات المتحدة سبب أزمة سوريا وانقسام السودان

عبارات هامة

نحن بحاجة للحماية من التصرفات العدائية الأمريكية (…)



نعتقد أن ما حصل في بلادنا (…) هو كذلك نتيجة السياسة الأمريكية



سنحصل على دعم من روسيا
ولا تعليق


ومن مقال آخر بعنوان نقتبس انقلاب البشير الثالث: شهر العسل القصير مع أمريكا


فى كتابه ( الجيوش والسياسة ) الذى صدرت ترجمته العربية سنة ١٩٨٢ م عن موءسسة الأبحاث العربية فى بيروت يروى المؤلف جاك ووديز نكتة معبرة عن جنرال فى احدى دول امربكا اللاتينية احيل للتقاعد المبكر فيما يبدو فسأله احد أصدقاءه عما يعتزم فعله فى مقبل أيامه ؟ فرد الجنرال بكل جدية وصرامة : أتآمر بالطبع …أتآمر ...



وأظهرت تصريحاته ولقاء اجرته معه محطة روسيا اليوم التلفزيونية إنفلاته بل قل انقلابه على مسار العلاقات السودانية الأمريكية التى شهدت مؤخرًا تطورات اقل ما توصف به انها دراماتيكية فمن العداء والمواجهة الباردة الى طلب الرضا والصداقة والتعاون وقد توجت اخيراً فى ال١٦ من هدا الشهر بوصول نائب وزير الخارجية الامريكية جون سوليفان الى الخرطوم. الولايات المتحدة الأمريكية راعية الديموقراطية الكاذبة.


إلى عقد مؤتمر “مائدة مستديرة سودانية”، يجري خلاله حوار بين رجال الدين والأئمة والدعاة، يتعلق بالحريات الدينية، والتعايش الديني وحقوق الإنسان في السودان. وزار سوليفان اليوم الجمعة أحد أشهر مساجد “أم درمان” أكبر مدن ولاية الخرطوم، وتلقى شرحا مختصرا عن تدريس العلوم الإسلامية في مساجد البلاد... الولايات المتحدة الأمريكية راعية الديموقراطية الكاذبة.



وأبدى المسؤول الأمريكي انزعاج حكومته من وضع الحريات الدينية في البلاد...



وقال: “نحن ملتزمون بالتعاون مع السودان من أجل تعزيز التسامح الديني، وكفالة حرية الأديان، واحترام حقوق الإنسان”. وشدد سوليفان على أن هذه القضايا مهمة في الحوار مع الحكومة السودانية خلال الفترة المقبلة، وذلك لمنع الإرهاب والتطرف.
الولايات المتحدة الأمريكية راعية الديموقراطية الكاذبة.



وتعهد بأن تعمل بلاده “على إزالة بعض الموانع في مجال التجارة والاقتصاد بعد رفع العقوبات الاقتصادية الشهر الماضي، وصولا إلى التطبيع الكامل بين البلدين”.



رفعت الإدارة الأمريكية عقوبات اقتصادية وحظرا تجاريا على السودان فرضته منذ 1997، نتيجة لالتزامه بخطة “المسارات الخمسة”. وتضمنت المسارات الخمسة تعاون السودان مع واشنطن في مكافحة الإرهاب. وهذا نهج دجال هذا الزمان وما يحط على بلد إلا وخربها وحال السودان من بعد رفع الحظر يشهد, الولايات المتحدة الأمريكية راعية الديموقراطية الكاذبة.



جاءت رد الفعل سريعا من محمود الكرنكى احد عناة الاسلامين فى مقالين بعموده الراتب فى صحيفة الصيحة بتاريخ ٢١ و ٢٢ من هذا الشهر وحملا عنوان. : جبال الله السودانية … مايجهله سوليفان . وكان عنوان الثاني : ياجيعان ياجيعان.

نقول لا حوجة للإساءة فالكل لا يعي حجم ما يحدث ولا فرق بين رئيس ورؤوس ومرؤوس.




مضيفا أن “عدم الاستقرار في المنطقة ناتج عن التدخلات الأمريكية”. الولايات المتحدة الأمريكية راعية الديموقراطية الكاذبة.

انتهى

تخبط الذي مسه الشيطان هذا الحال اليوم


كل هذا حديث في شهر نوفمبر والشعب السوداني فرح فرحاً غامراً برضاء الرب عنهم ورفع العقوبات وكل يأمل في أن الفرج قد جاء وحالة السودان الإقتصادية ستنقل لدرجة مختلفة وذاك يضع النظريات والإحتمالات وهذا يراقب سعر الدولار على رأس كل ساعة زمنية وهذا يكتنز المؤونة خوفاً من موجة التغيير و و وهذه الدوامة لن تنتهي.

وفي حقيقة الأمر قد بين رسول الله الله أنه لا يأتي عام إلا وهو شر من الذي قبله وأن ما فيه من الأمر الصعب يجعل ما قبله مقبولاً, بمعنى كل عام سيتمنى الناس لو أن الأمر توقف عند العام الذي قبله في السوء, فاليوم حال العالم يشهد تغييرات ضخمة وليس فقط على صعيد دولة السودان مقرنا وموطننا, وإنما نهج الدجال واحد وقد ينتبه القرائ إلى ما هو مفضل ويبثه في الأمم ويبعث المناديب إلى درجة توجيه الناس ماذا يدرسوا داخل المساجد.
الولايات المتحدة الأمريكية راعية الديموقراطية الكاذبة.

وكما قيل يظهر ال؟ عند توقف ذكره في المساجد فاليوم لم يتوقف ذلك فقط بل أصبحت المساجد ساحات لتطبيق فكره والحرم المكي يشهد, ومنها يبث نهجه في الأرض مدعياً نبل الغاية مستغلاً جهل الناس بأمر دينهم وربهم واتباعهم له ولِجنته في السراء والضراء وهم لا يعلمون. فوجب أن يخرج المسيح المهدي ويهدم الكعبة ولا حرمة لحرم مكي في زمان المسيح الدجال. الولايات المتحدة الأمريكية راعية الديموقراطية الكاذبة.


في الحقيقة الكثير من الناس لا يهتم ويظن أن ما يحدث لا يمت له بصلة وما لم يؤثر على روتين حياته المباشر والذي في أغلبه غافل عن الحقائق فلن يقف ليفكر ولو للحظة فيما يحدث وإن حدث قد يجد آلف تفسير يرضاه لنفسه ويواصل فيه نفس نمط التفكير الذي هو عليه.

لقد كررناها مراراً أن ما يحدث بالعالم اليوم تمهيداً لأمر جلل وهو خروج المسيح عليه السلام, ونعلم أن الناس لها معتقداتها الخاصة ومسلماتها في ذلك ولكن ما نقول هو الحق وقد يراه الناس هرطقة وجهل ونظريات مؤامرة وحتى جنون, ولكن كل هذا هو من مقتضيات هذه الفترة من عمر الدعوة والذي ناهز ال 38 سنة.

وبالنظر إليها فنقول ثمانية وثلاثون عام ورجل قائم يدعو الناس في حله وترحاله ويجاهر بهذا الأمر لأبعد الأماكن كاتباً لكتب ليست من وحي الخيال وإنما من القرآن والسنة ومن علم الكتاب مبيناً فيها حقيقة أمره وأنه يتلوه شاهداً من الكتب السماوية أجمع ومن علوم اللأرض ومن كل ما هو صالح أن يكون دليل شرعي يرضاه الله ويرضاه الباحث عن الحق و...

ولكن على مر هذه السنين واجهه الناس بمختلف الأساليب والأسلحة وإلى اليوم حُجر أمره وجهل قدره وأساء الناس إلى أنفسهم بجحدهم بما هو أهل له, فحق على الله أن يجعل أمره بما يشاء فإن أراد أن يؤخر أمر المسيح وخروجه سنين أخرى فالحمد لله لن يكون ذلك إلا خيراً.
الولايات المتحدة الأمريكية راعية الديموقراطية الكاذبة.
ومع مرور الأيام والسنين ستتجلى الحقائق ويعلم الناس والبشرية أجمع أن هذا الرجل الذي سار في الناس داعياً أنه هو المسيح عيسى بن مريم في ميلاده الثاني "الآخر" هو بذاته وروحه المسيح عيسى من دون تناسخ أو إحلال بميلاد في عترة رسول الله ليكتسب صفة المهدي الفاطمي ويكون في نفس الوقت هو عيسى بن مريم النازل آخر الزمان.

وفي 73 كتاب إلى اللحظة بيّن فيها براهين وشواهده الخارجة عن قدرة الإنسان الطبيعي للإدلاء بها أو حتى التفكير فيها. ولكن سنة الله في الأرض أن لا يستمع الناس للهدى وأن يستغشوا ثيابهم ويجعلوا أيديهم في أذانهم... وبوجود علماء الضلال هذا الزمان فلا أبالك أن عوام المسلمين سيرفضون الحق من عند الله وينتظرون الحق الذي إختاروه هم وعلماءهم وقراءهم وحكامهم. ظهر المسيح عيسى بن مريم.



ولكن لن يستمر الحال على هذا كثيرا فالله يمهل ولا يهمل فليعي الناس أن هذا الأمر حق وان الله جعل سنن الأرض ثابتة لا تتغير ومن بعد فترة الدعوة سيأتي يوم الكشف عن ساق وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون. الولايات المتحدة الأمريكية راعية الديموقراطية الكاذبة.


وهذا الأمر لا يخص أهل السودان وإنما هو أمر الله وإلى كافة الناس. ولك كامل الحق في طريقة نظرتك لهذا الأمر في هذه المرحلة فبإمكانك أن تسب وتشتم وتسخر وبإمكانك أن تقرأ راجياً الحق وبإمكانك كف لسانك وعقلك وأن تواصل حياتك إلى أن يقع في قلبك وادعو الله أن لا يتوفى الأنفس على الجاهلية.



المهدي المنتظر
الإعلام




سوف تنطق الصحف بما شهدت,  الولايات المتحدة الأمريكية راعية الديموقراطية الكاذبة.



ظهر [ذو السويقتين] هَـادِمِ الـكَـعْـبَـةِ الرجل الأسود من الحبشة ومخرج كنوزها | من السودان وباسم سليمان

الولايات المتحدة الأمريكية راعية الديموقراطية الكاذبة.
الولايات المتحدة سبب مأساة سوريا، وانقسام السودان دولتين فسيأتيك بقميصه البشير ظهر المسيح عيسى بن مريم.

--------------------------------------------------------------------------------------------------------

الكاتب أحد أنصار المسيح المهدي سليمان
السلام عليكم بلاغ وليُعلم الحاضر والغائب/ ظهر المسيح في الميلاد الآخر, نعلم أن ما ندعوا إليه وهو الإيمان والتصديق بمبعث المسيح عيسى بن مريم سودانياً بكل معاني الكلمة, ظهور المهدي المنتظر هو ذو السويقتين هو المسيح, نعلم أن هذا الأمر يصعب تصديقه للكثير وجزء هام عدم تصديق علماءكم إعراضاً, المُعاصرين لأحداث العالم اليوم وظنكم خيراً بهم, والخطأ في أن سلمتم لهم أمر دينكم لدرجة كبيرة, وبكل تأكيد علماء اليوم يعلمون تمام العلم بأمر سليمان أبو القاسم وقد ناظر عدد كبير محلياً وخاطبهم عالمياً ولكنه الإعراض وحب الأنفس , وما كان منهم إلا ما ذكره رسول الله من علماء آخر الزمان واتباع السلطان, ونُكرر كثرة المدعين للمهدية ليس مناصاً, ومع العلم أن أتباعهم في الفكر ضلوا والؤمن فتاش على دينه فلا حُجة عند الله لأحد ومن أعرض فلنفسه والله وكيل بأمره, وليذكُر الناس أن شعار أصحابه أمِت أمِت أمِت ويقتل حتى يرضى الله .

‏ المسيح في الميلاد الآخر - راد الدجالThe Second Coming‏
 المسيح المهدي ذو لسويقتين

الكاتب أحد أنصار المسيح عيسى بن مريم
وليس شخص صاحب الدعوة, بلاغ لكل الناس/ ظهر المسيح المهدي, وهذه المقالات لا تمثل الدعوة وكاتبها ليس المسيح للإطلاع على المدونة Sitemap خريطة الموقع كاملة إقرأ وللإطلاع على منشورات المسيح الموقع الرسمي للمسيح.