الأمم أجمع ترفض المسيح لأنه خالف إعتقادهم الضال, ولأنه سودانياً لا سعودي

نعلم أن ما نقول أمر جلل قرُب أوانه ومن جهة تجهلونها أم؟ -> Sitemap خريطة المواضيع كاملةأوزُر الصفحة الرئيسية

أمة لا إله إلا الله و المسيح عيسى بن مريم قد يعترض الناس على قولنا أمة لا اله إلا الله ترفض المسيح لأنه خالف إعتقادهم الضال فيه - المسيح عيسى بن مريم عاد أسوداً هو العبد الحبشي " عبد درجة إيمان" الذي كتب الله أن يتأمر على الناس إماماً لزمانهم هذا وهو آخر الزمان ولكل سائل الفرج نقول قد أتاكم المسيح ولا جدال. ذو السويقتين هادم الكعبة من أهل البيت

أمة لا إله إلا الله غثاء كغثاء السيل

اقتباس
السؤال: ورد المجلة سؤال من أحد الأساتذة المحامين في بغداد، يرجو فيه التحقيق من قِبَلِ الأستاذ ناصر الدين الألباني في صحة الحديث المشهور: «تتداعى عليكم الأمم...»، ويقول: "إنني أرتاب في صحة هذا الحديث لسببين؛ الأول: أنه يخبر عن الغيب، ولا يعلم

الغيب غير الله. والثاني: يهدف إلى حمل الناس على الرضا بما نحن فيه والبقاء عليه وعدم العمل على تغييره". ثم يستنتج من ذلك أنه: "لا بد أن يكون الحديث من وضع عدو للإسلام ولدينهم".
الجواب: وجواب الأستاذ الألباني: إن الحديث صحيح بلا ريب، وهو يخبر عن أمر غيبي بإطْلاع الله تبارك وتعالى له عليه، وهذا أمر سائغ جائز لا غبار عليه، بل هو من مستلزمات النبوة والرسالة، والحديث يهدف إلى خلاف ما ظنه السائل، هذا مجمل الجواب، واليك التفصيل:
انتهى

المقالة المقتبسة تتحدث عن صحة وسند أو دور الحديث وتشكك في أنه جاء ليُقعد الناس عن التغيير والسعي نحو ...
"توشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها»، فقال قائل: ومِن قلة نحن يومئذ؟ قال: «بل أنتم يومئذٍ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفن في قلوبكم الوهن»، فقال قائل: يا رسول الله وما الوهن ؟ قال: «حب الدنيا، وكراهية الموت».

المعتقد الضال في أمور العقيدة آخر الزمان

الإعتقاد الضال موجود ما ظل إبليس موجود على وق غفل الناس حقيحقة وجود إبليس وسيطرته وإمارته على الناس "إلا المخلصين" وطبيعة الحال أن أغلب الناس ماتت قلوبهم فلا يعون الكلام الحق ولا يثتثيغونه قلوبهم غُلف وفي القرآن عبر, وسيأتي من بعد العذاب التأديبي الذي يشهده المسلمون والعالم أجمع اليوم وهو حال الضلال والتيه والحروب والفتن, ومن بعدها سيخرج الله المسيح عيسى من السودان وستتجلى مرحلة العذاب الأكبر "الجبروت والقهر" وكما قيل القحطاني يسوق الناس بعصاه فبذلك يقفل باب التوبة - العذاب الأدنى و العذاب الأكبر آخر الزمان و المسيح.

وفي الحقيقة كان وسيكون حال الأمة الإسلامية والناس دائرا أو منعكفا أو متمحورا حول فكر بعينه ومفاهيم محددة وعقائد تسهل عليهم أمر دنياهم وآخرتهم وعلماء ومفكرين وباحثين يسيرون معهم في نفس الإتجاه وكل يمهد ويحمد للآخر ويسمه على الخرطوم والكل يتبادل المنفعة ومعظهم إمتلك رخصة ليسم هذا بالإيمان وهذا بالضلال ويجعل نفسه في مكان استعاذ منه خير البشرية المبعوثين من عند الله, ولكن هذه سمات آخر الزمان وزمان تملك الدجال من الخلق وهم لا يعون ولا يهتمون أمة لا إله إلا الله لا تعي أمر دينها.

فأمة لا أله إلا الله لن نقول دخلت جحر الضب ولكن أصبحت هي الضب بحد ذاته وحتى تجاوزت اليهود والنصارى في نطاقات معينة, ونعلم أن ما نقول يجعل القارئ يشجب ويستنكر ويندد ولكن نكرر ما نقوله دائماً أن ليس الغرض من الكتابات الإتفاق أو الإختلاف و إنما الغرض البلاغ بأن المسيح عيسى بن مريم قد نزل من السماء روحاً كما رفع, وقد غربت هذه الروح في العين الحمئة وهي طينة أمه الآدمية وقد خرجت للوجود على قوله تعالى كما بدأنا أول خلق نعيده, وقد مر بمراحل العمرية كمن سلفه من المبعوثين من عند الله إلى أن جاءه الأمر أن أعلن للناس, وأعلن عن ذاته وشخصه للناس عام 1981 م وإلى اليوم هو ومن وعى أمره من الناس حالهم بأمر الله سائر إلى أن يأذن الله ويكون الخروج الأكبر.

فالحقيقة هي أن الناس ستظل في غفلة مشابة بالإعراض والجحود التام والجاهلية في أمر الله وأمر دينها ومبلغ همها دنياها و كسب قوتها, ناسية رب هذا القوت أو أخذت على عاتقها تحديد ما أمر به وما يريده منها فكل من أصبح رافعاً شعار المعرفة تراه وتجده يمن على الله الأماني ويريد أمر الله على هواه وعلى ما وعاه هو ومن اتبعه.

الدجال يتحكم بكم ويزين لكم الضلال

بكل تأكيد الدجال ليس بالكيفية الخيالية التي يرسمها الناس في عقولهم وهذا واضح من نفس المصدر الذي جاء بها وإنما الفرق أن قائلها عليه صلاة من الله وسلامه وآله, قائلها أراد أن يعي الناس المقصد في المستقبل المعني بأحداثها, وما كانت بشكلها ذاك إلا مخاطبة لرسول حكيم لأهل زمان على قدر عقولهم فالجهل كل الجهل يأتي أهل الزمان المعني بخروج الدجال فيه وهو 14 قرن أو 12 بعد النطق بهذه الأحاديث مجاراة للناس وليعوا أمر الدجال على قدر عقولهم, فكان وصفه محصوراً في كلمات يعونها, والحكمة الإلهية تطلب ذلك.

ولكن في آخر الزمان و الجاهلية الثانية والتي وصفها نفس الرسول بأنها أشد من الأولى ولا يزال الناس ينتظرون الدجال على نفس العقلية فيا حسرة على ... وعلى تعليمهم وشهاداتهم ومستويات ذكاءهم, و علماءهم من وراءهم ومن خلفهم يهللون ساعيين لكسب ... والدجال يتجبر ويسيطر على الأمم والعقول كل دقيقة بشكل أكبر, ويزيد أتباعه من بني آدم فالدجال لم يسلط على المسلمين وحدهم بل العالمين وهو عدو الإنسان بشكل عام بمعنى ال7.5 مليار روح موجودة وكل الديانات أخبرت عنه ولكن من بينهم المسلمين وحدهم من سيتمكننون من قتل الدجال "بقيادة عيسى لا غير" ولكن من بين 1.5 مسلم من سيتكون الإمام والجماعة وهذا هو المقوم الأساسي لهيكل الأمة الرباني وفي آخر الزمان المسيح هو الإمام وهو الحل لا غير.

الغيب و القدرة الإلهية مقابل العلم الجامع

لطالما أساء الناس إستخدام علم الغيب أو مفهوم الغيب, ولطالما أيضاً أساءوا إستخدام مفهوم القدرة الإلهية وهذان الإثنين قد سببا عظيم الأثر على خلق الله وقد ضل بسببهما الكثير من الناس وسيضل الكثير, ولا حوجة لنا للقول بأكثر من ذلك في هذه النقطة.

العقيدة الضالة في المسيح عيسى بن مريم

كما قلنا من بين 7.5 إنسان على وجه الأرض المسلمون هم أصحاب آخر الرسالات وآخر من اتبع رسل الله بمعنى 1.5 يمكن مخاطبتهم في أمر الله عموماً والإسلام وفي أمر المسيح عيسى بن مريم بالتحديد وهم من يُرجى أن يكون الخير فيهم كما سبق وبين الله ومنهم يخرج القوم المصلحين آخر الزمان لا من غيرهم من اليهود والمجوس و و, ولكن في ذات الوقت كما بين نفس المصدر وغيره من المصادر أن حتى المسلمون منها ما أخبر به تعالى ورسوله وخلاصته أنهم سيتخذون دينهم شيعاً فتفترق الأمة إلى كذا شعبة وواحدة فقط في الزمان المعين هي الناجية منها وهي التي تعرف إمام زمانها وابحث في أمر الإمامة يفضل لك وإلا فزرهم في طغيانهم يعمهون.

فهذا يعني أن حتى أمر الدين وأمر الله يصعب البت فيه وهذا واضح من أحاديث رسول الله ومن آيات الله " والمشكلة بكل تأكيد ليست في الله أو الرسول" وإنما المتلقين والآخذين لهذه الأمانة وهم الناس في كل زمان فكمثال "التحريف والتزييف والتضليل والشراء بآيات الله ثمنا و شبهات الدنيا و سلطة المال وسلطة الملك والعلماء وأهواء الناس بشكل عام" فكل هذا هو الذي أثر على الدين فخرجت الفرق الضالة. آخر الزمان و المسيح.

وأما في ما يخص المسيح فعقيدة المسلمين اليوم في عيسى عليه السلام هي في الحقيقة ليست لهم و ليست من الله وهي من أفسد العقائد المنافية لأمر الله ولسنته وضالة تماماً عن الحق وهي أقرب أو من الأساطير التجرأ على الله والإغريق والحضارت القديمة في نهج للسيطرة وتمكين لملك الشيطان فبثها وثبتها لدرجة القائل بغيرها خرج عن الجادة ولو كان بشاهد, وقد عمل الدجال منذ الأزل على هذا الإفساد فلا غرابة أن يكون بهذه الجودة, لكن هذه العقائد الشيطانية باطلة وكل من يحملها وجب عليه التبرء منها. المسيح و آخر الزمان.

فالقول بأن وفاة المسيح عيسى بن مريم وفاة نوم مخالفاً لحقيقة وفاته ومخالفاً لآيات المسيح وللقرائن فيها.
والقول بأن المسيح رفع جسداً للسماء منافياً مناقضاً تماماً لكل أمر الله.
والقول بأن المسيح موجود في السماء بشراً تكذيب مباشر لآيات الله ولقوله ورسوله ولسنة الله في الخلق. أمة لا اله إلا الله ترفض المسيح.

والقول بأن المسيح سينزل من السماء التي رفع إليها بشراً سوياً في عمر 33 وعلى أجنحة ملكين في المنارة وفي عقبة أفيق وفي القدس وفي أوساط جيش المسلمين, هذا القول وكل القول في المسيح عليه السلام من الجهالة ومن ظن السوء بالله وفيه ضرباً لكلام الله بعرض الحائط والإحتفاظ بالأهواء والتمسك والإيمان ببعض الكتاب والأحاديث وترك بعض وإملاء لما تهوى الأنفس وتحميل أمر المسيح على الغيب وعلى غير الإرادة الربانية و أصبح أمر المسيح قصة أقرب للخيال والكل لا يحسب أن أمره في زمانه هذا أو هذا الزمان ولكن الحقيقة ليس بنفس السيناريو الذي كتبته عقول بشرية وإنما...

المسيح الأسود  هو ذوالسوقتين


نعلم أن أغلب أهل الأرض "إلا من رُحم" لا يعقل له أن يكون المسيح أسودا وكأنهم إتخذوا عند الله عهدا, ولذا رفضه وسيرفضه وإن كان شاهده آيات الله والكون جميعاً. أمة لا اله إلا الله ترفض المسيح.

هذا النقطة وهي أن المسيح عيسى بن مريم في الميلاد الآخر من السودان: أرض الـسـؤدد هـذه يـدي مـلأى بـألـوان الـورود قـطـفـتـها مـن مـعـبـدي من قـلـب إفـريـقـيا الـتي داسـت... رجوعا للنقطة ولن نخوض فيها كثيراً وهي كون المسيح عيسى بن مريم سودانياً بكل معاني الكلمة فهو سودانياً بالميلاد وسودانيا بالصفة الدلالية للكلمة.
وقت كتبنا
ظهر [ذو السويقتين] هَـادِمِ الـكَـعْـبَـةِ الرجل الأسود | من السودان وباسم سليمان. أمة لا اله إلا الله ترفض المسيح.


فحقيقة وأمر واقع أن المسيح في اليملاد الآخر سودانياً وأسوداً ويتكلم اللغة العربية إذا تكلم, ومع عقول العالم اليوم هذا لن يتماشى ومخالفاً ولن يقبل وإن كان المسيح "ليس الكل" وتصريحات ترامب الأخيرة العنصرية والمسيئة لإفريقيا ولأهلها, ويحضرنا تعليق قرأناه على قناة يوتيوب لفتاة ببشرة سمراء تعطي نصائح جمالية, فكان التعليق كما يلي "... مو حلوة البشرة السوداء بس خلقة ربنا وش نسوي" فالحقيقة التعليق لا بأس به لا نريد أن نقول أضحكنا ولكن.

هذا حال الدنيا والزمان وحال الإيمان والعقول والذي أراد الله أن ينزل المسيح عيسى بن مريم فيه ومن فوق هذا أن يكون أسود البشرة ومن السودان فكانت المفارقة, فكيف سيكون حال أهل هذا الزمان الذين نسوا وتناسوا وتم عمل غسيل مخ لهم, و مفهوم لا فرق بين عربي وأعجمي ولا ولا والآيات والأحاديث ليثت سوى كلمات يتغنى بها لا تجاوز تراقيهم... هي مثلها مثل باب نويل والنزول للمسيح من السماء على جناح ملكين. أمة لا اله إلا الله ترفض المسيح.
 
فالسؤال هنا مَن من أمة لا إله إلا الله سيقبل به ومن العالم والبشر أجمع؟ من تمكن العرق الأبيض أو اللون والفكر ومترادفاته من العقول وتمكن الدجال من بث ثمه في خلق الله لدرجة لوث عليهم وأشان في عيونهم السودان "الصفة" من خلق الله والأمر في داخل السودان مشهود وأبرز صوره في الزواج والتشبه, وأنساهم ما هم ومن أين وكيف؟ والذن على الودان أمر من السحر فعلى مر الزمان ومنذ خلق البشرية عمل الدجال على إفساد البشرية وإفساد فطرة الله ونعم الدجال موجود منذ الأزل ولكن لم يخرج خروجه المقعني إلى من قرون قريبة وللخروج مراحل وآخر مرحلة لخروج الدجال ستكون بخروجه على السودان "البلد" وذلك ليبدأ منه رده وأول مصر يرد الدجال هو مصر ملتقى البحرين. أمة لا اله إلا الله ترفض المسيح.

يكون لِلْمُسْلِمِينَ ثَلَاثَةُ أَمْصَارٍ مِصْرٌ بِمُلْتَقَى الْبَحْرَيْنِ وَمِصْرٌ بِالْحِيرَةِ وَمِصْرٌ بِالشَّامِ فَيَفْزَعُ النَّاسُ ثَلَاثَ فَزَعَاتٍ فَيَخْرُجُ الدَّجَّالُ فِي أَعْرَاضِ النَّاسِ فَيَهْزِمُ مَنْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ فَأَوَّلُ مِصْرٍ يَرِدُهُ الْمِصْرُ الَّذِي بِمُلْتَقَى الْبَحْرَيْنِ فَيَصِيرُ أَهْلُهُ ثَلَاثَ فِرَقٍ فِرْقَةٌ تَقُولُ نُشَامُّهُ نَنْظُرُ مَا هُوَ وَفِرْقَةٌ...


ولا نعمد لكتابة أدلة كثيرة ونزخم المقال بما يدل على ما نقول ونكتفي بالقليل فالمشلكة ليست في الأدلة وهذا يرجع لتقييمنا وبالإضافة لدينا أسباب كثيرة تجعلنا نستخدم هذا الإسلوب في البلاغ, ومن بعد نوجه الباحث عن الهدى في هذا الظلام إلى سلسلة منشورات المسيح ومع العلم أن محتوياتها ذات جرعات عالية لذلك نفضل القراءات المختلفة أولا قبل الدخول فيها, ولكن لكل حرية الإختيار.

ونقطة أخرى وهي أن اسم المسيح عيسى بن مريم في الميلاد الآخر هو سليمان أبو القاسم, فبكل تأكيد هذه تضاف للنقاط الكثيرة التي يأخذها الناس لتكذيب هذا الأمر ولكن كما قلنا وحدها الأدلة الشرعية التي تمثل حجة على الكل وعلى الناس القراءة كيف أن اسم المسيح في ميلاه الآخر هو سليمان وكيف للذات الواحدة أن تحمل أكثر من اسم؟ وإلى الله المرد ولا تكن تحت قائمة أمة لا اله إلا الله ترفض المسيح لأنه خالف إعتقادهم الضال. أمة لا اله إلا الله ترفض المسيح.

                                 وما أكثر العبر وأقل المعتبرين


                 سلسلة منشورات المسيح المهدي المحمدي


على الفيسبوك
Jesus The Savior Is Back In Sudan - The Second Coming

كثُر ادعاء المهدوية ولا يمكن ان يكون بناءا على رؤى منامية | كثرة الرؤى إشارة بينة أن هذا زمان خروجه

بألسن متعددة نُخبر بمبعث المسيح بميلاد جديد | الهوسا والأمازيغية الهندية والفارسية

أمة لا اله إلا الله ترفض المسيح الأسود.
--------------------------------------------------------------------------------------------------------

الكاتب أحد أنصار المسيح المهدي سليمان
السلام عليكم بلاغ وليُعلم الحاضر والغائب/ ظهر المسيح في الميلاد الآخر, نعلم أن ما ندعوا إليه وهو الإيمان والتصديق بمبعث المسيح عيسى بن مريم سودانياً بكل معاني الكلمة, ظهور المهدي المنتظر هو ذو السويقتين هو المسيح, نعلم أن هذا الأمر يصعب تصديقه للكثير وجزء هام عدم تصديق علماءكم إعراضاً, المُعاصرين لأحداث العالم اليوم وظنكم خيراً بهم, والخطأ في أن سلمتم لهم أمر دينكم لدرجة كبيرة, وبكل تأكيد علماء اليوم يعلمون تمام العلم بأمر سليمان أبو القاسم وقد ناظر عدد كبير محلياً وخاطبهم عالمياً ولكنه الإعراض وحب الأنفس , وما كان منهم إلا ما ذكره رسول الله من علماء آخر الزمان واتباع السلطان, ونُكرر كثرة المدعين للمهدية ليس مناصاً, ومع العلم أن أتباعهم في الفكر ضلوا والؤمن فتاش على دينه فلا حُجة عند الله لأحد ومن أعرض فلنفسه والله وكيل بأمره, وليذكُر الناس أن شعار أصحابه أمِت أمِت أمِت ويقتل حتى يرضى الله .

‏ المسيح في الميلاد الآخر - راد الدجالThe Second Coming‏
 المسيح المهدي ذو لسويقتين

الكاتب أحد أنصار المسيح عيسى بن مريم
وليس شخص صاحب الدعوة, بلاغ لكل الناس/ ظهر المسيح المهدي, وهذه المقالات لا تمثل الدعوة وكاتبها ليس المسيح للإطلاع على المدونة Sitemap خريطة الموقع كاملة إقرأ وللإطلاع على منشورات المسيح الموقع الرسمي للمسيح.