خروج الرايات السود من قبل المشرق فيقتلونكم قتلاً لم يقتله قوم, ظهر المسيح المهدي

نعلم أن ما نقول أمر جلل قرُب أوانه ومن جهة تجهلونها أم؟ -> Sitemap خريطة المواضيع كاملةأوزُر الصفحة الرئيسية


الرايات السود العجب العجاب



لطالما خاضت الأمم بجهل في أمر الريات السود الخارجة من قبل المشرق والمغرب والجنوب والشمال وأعلاه وأسفله, الرايات السود التي تبناها كل جاهل وادعى العلم بها وبأمرها وحتى نسبها لقوم بجهالة, لن نخوض في هذا المقال فقد قيلت من قبل: أن هذا زمان الجاهلية الثانية وهي أشد من الأولى.

والقائل هو رسولكم الكريم وأبحثوا عن القول وليس من بنات الأفكار, والسبب الأساسي كل يتأول كتاب الله على هواه ونحن لا نتأول كتاب الله على الهوى فأي كان ما نكتب عن الرايات السود الجبارة وسامية المكانة عند الله لن يكون على هوى أغلب الناس فيرفضوه لذلك نكتفي بتوجيه القلة إلى سلسلة منشورات المسيح فأقرأوها, ونضيف:- السودان + المسيح عيسى بن مريم في الميلاد الآخر كقائد ووإمام رباني.

"...

من جهال الجاهلية فقلت وكيف ذلك؟ قال ان رسول الله
(صلى الله عليه وآله)
اتى الناس وهم يعبدون الحجارة والصخور والعيدان والخشب المنحوتة وان قائمنا اذا قام
اتى الناس وكلهم يتأول عليه كتاب الله ويحتج عليه به ثم قال اما والله ليدخلن عليهم عدله
جوف بيوتهم كما يدخل الحر والقر"
.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يقتتل عند كنزكم ثلاثة كلهم ابن خليفة ثم لا يصير إلي واحد منهم ثم تطلع الرايات السود من قبل المشرق فيقتلونكم قتلاً لم يقتله قوم ثم ذكر شيئاً لا أحفظه فقال: فإذا سمعتم به فأتوه ولو حبواً علي الثلج فإنه خليفة الله المهدي).


المهدي المنتظر في السودان
ذو القرنين المسيح في الميلادين


--------------------------------------------------------------------------------------------------------

الكاتب أحد أنصار المسيح المهدي سليمان
السلام عليكم بلاغ وليُعلم الحاضر والغائب/ ظهر المسيح في الميلاد الآخر, نعلم أن ما ندعوا إليه وهو الإيمان والتصديق بمبعث المسيح عيسى بن مريم سودانياً بكل معاني الكلمة, ظهور المهدي المنتظر هو ذو السويقتين هو المسيح, نعلم أن هذا الأمر يصعب تصديقه للكثير وجزء هام عدم تصديق علماءكم إعراضاً, المُعاصرين لأحداث العالم اليوم وظنكم خيراً بهم, والخطأ في أن سلمتم لهم أمر دينكم لدرجة كبيرة, وبكل تأكيد علماء اليوم يعلمون تمام العلم بأمر سليمان أبو القاسم وقد ناظر عدد كبير محلياً وخاطبهم عالمياً ولكنه الإعراض وحب الأنفس , وما كان منهم إلا ما ذكره رسول الله من علماء آخر الزمان واتباع السلطان, ونُكرر كثرة المدعين للمهدية ليس مناصاً, ومع العلم أن أتباعهم في الفكر ضلوا والؤمن فتاش على دينه فلا حُجة عند الله لأحد ومن أعرض فلنفسه والله وكيل بأمره, وليذكُر الناس أن شعار أصحابه أمِت أمِت أمِت ويقتل حتى يرضى الله .

‏ المسيح في الميلاد الآخر - راد الدجالThe Second Coming‏
 المسيح المهدي ذو لسويقتين

الكاتب أحد أنصار المسيح عيسى بن مريم
وليس شخص صاحب الدعوة, بلاغ لكل الناس/ ظهر المسيح المهدي, وهذه المقالات لا تمثل الدعوة وكاتبها ليس المسيح للإطلاع على المدونة Sitemap خريطة الموقع كاملة إقرأ وللإطلاع على منشورات المسيح الموقع الرسمي للمسيح.