دعوا عيسى عليه السلام يَمُتْ ليحيا الإسلام | مقال ممتاز بطلان العقيدة في عيسى اليوم
على موقع الأحمدية
تركتكم على المحجة البيضاء...
لقد تلوثت المحجة لدرجة أصبح من "شبه" المستحيل الإهتداء بها وأصبح لونها ما بين السواد والرماد, ومع تلوثها تفرق الإمم واحتكم الناس لحكم الجاهلية وابتعدوا عن الحق وناصروا الباطل واتخذوا دينهم شيعاً وفرق ضلالية كلها ما لم يكن لها إمام مبعوث ومكلف من عند الله لا من نفسه أو من الناس. فكنتيجة ضعفت الأمم وهزلت الهمم وتمكن الشيطان من الناس واتبعوه اشد الاتباع والحرص وفي نفس الوقت مع وجود علماء الضلالة وشياطين السلطان قوّلبوا دين الله تعالى وفصّلوه على مقاسات معينة وعلى أشكال ودي ظاين يناسب فكرهم القاصر وفكر مُسيريهم "والناس على دين ملوكها" ومع الاتباع الاعمى والإمعية وجبروت وقوة التأثير التي يمتلكها البعض "فالكثير صار لا يستمع إلا لجهة معينة وفكره شُكل على أيدي أناس يحسبونهم علماء وعارفين بالله" وبذلك ومع مرور الزمن خرطت وشُكلت الثقافات والمعتقدات والمسلمات فأمسى الإسلام الحق غريباً وكثرت الفرق وضاع وسط الفوضى الكثير والفرق مع كثرتها إلا انها مواطئة لبعضها في القصور وكل يحسب أنه على الهدى إلى أن يتوفاه الله فيعلم الحق.
أحد أفسد العقائد الموجودة اليوم
القلوب المغلقة والسمع الأصم والعقل الجامد والمسلمات المتوارثة إفئن كانوا لا يعلمون.
المسيح عيسى بن مريم كلمة الله وروح منه ألقاها إلى مريم عليها السلام هو المخلوق الوحيد من خلق الله الذي تكون خالصاً من روح الله من غير تدخل من البشر. وهو مكلم الناس في المهد والكهولة.
مع صراحة القرآن والسنة بخصوص عيسى عليه السلام إلا أن العقيدة الموجودة اليوم في عيسى عليه السلام هي أبطل العقائد التي يمكن بثها وتركيبها وتلقينها للناس وبإشراف تام من كبار من يدعون الإسلام أو أنكى وأضل يدعون الإيمان بالله.
نقولها صراحة عقيدة الناس في عيسى عليها السلام باطلة تماماً وصاحبها وكل من يحملها ويؤمن بها يتحمل وزرها.
رجوعاً للمقال سننقل بضع سطور منه وسنضع الرابط للإطلاع على المقال الكامل.
مقتطف***
أي لا علم لـه بما حصل بعد موته منْ تأليههم لـه. ولو فرضنا أن عيسى عليه السلام سيُبعث من جديد فستكون إجابتـه غير صحيحة؛ إذ إنـه سيعلم لدى عودته إلى الدنيا ما أحدث قومه بعده، وسيكون عليهم رقيبًا فترة من الزمن. فكيف يمكن أن يجيب ربه عز وجل بهذا الجواب يوم القيامة؟وقد استدل رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم بـهذه الآية على الموضوع نفسه، في سياق أخبار يوم القيامة، فقال:
"... يؤخذ بـرجال منْ أصحابي ذات اليمين وذات الشمال، فأقول أصحابي؟ فيقال: إنهم لم يزالوا مرتدين على أعقابـهم منذ فارقتـهم، فأقول كما قال العبد الصالح عيسى ابن مريم:
( وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ.. إلى قوله: العزيز الحكيم).
المسيح في الميلادين |
رابط المقال: دعو عيسى يمتْ ليحيا الإسلام
ملحوظة/ المقال لطائفة تدعي الإمامة فخذ ما يتوافق مع القرآن والعقل.
الإمعية و التبعية |
الضلال في الفكر |
وما أكثر العبر وأقل المعتبرين
سلسلة منشورات المسيح المهدي المحمدي
الإيميل greatzone0@gmail.com
فيسبوك قروب
ما أجملها بآلامها وأفراحها - ما ابسطها وما أعقدها Its A Beautiful World
الصفحة
المخلص والمهدي المنتظر اليوم
خيرات البشرية الممنوعة والمسكوت عنها | أرض الله المغتصبة - نيكولا تسلا
Jesus The Savior Is Back In Sudan - The Second Coming
Taking a live is getting easier and popular - You Have No Right
Yesterday Day I Saw Tow Little Boys Playing With Silk Cars | Children View The World Better
سلسلة منشورات المسيح المهدي المحمدي
مواضيع قد تهمك
للتواصل المراسلة على الإيميل greatzone0@gmail.com
أو زيارة المدونة
شتان ما بين كتاباتي وكتابات المسيح | فقط إقرأ ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها
مشكلة الناس اليوم أنهم لايفكرون - رفع العلم | وإن فكروا يفكرون فيما هو قصير المدى
بألسن متعددة نُخبر بمبعث المسيح بميلاد جديد| الهوسا والأمازيغية الهندية والفارسية
Yesterday Day I Saw Tow Little Boys Playing With Silk Cars | Children View The World Better
كثُر ادعاء المهدوية ولا يمكن ان يكون بناءا على رؤى منامية | كثرة الرؤى إشارة بينة أن هذا زمان خروجه
The News Of The Return Of Jesus Christ | The Savior Is Back In Sudan - The Second Coming
Jesus The Savior Is Back In Sudan - The Second Coming
ويكيبيديا و المسيح |
قناة العربية تتحدث عن كثرة حالات الجزب وادعاءات المهدي المنتظر
أو مجموعة الفيسبوك
موضوع آخر الريس انت الريس سلمها لعيسى | السر وراء هتافات المؤتمر الوطني السودان وعيسى
مواضيع مهمة
معنى العقل عند اهل البيت عليهم السلام
فصل: رفع العلم وقبضه وظهور الجهل والفتن في آخر الزمان:|نداء الإيمان
الكتب - صحيح مسلم - كتاب العلم - باب رفع العلم وقبضه وظهور الجهل والفتن في آخر الزمان- الجزء رقم4
(1) مركز الاسلام الاصيل للثقافة والاعلام - اليوميات: العقل
22 آية في وجوب إعمال العقل و ذم من لا يعمل عقله !! - منتديات المنزهون من أهل الحديث
كتابات رائعة للأحمدية في وفاة عيسى عليه السلام
موقع الأكلوة وعلامات الساعة
The Strangest Secret
صفة وجود ياجوج وماجوج من القرآن هل هم كما نتصور "مقفولين أو تحت الأرض"؟ أم لا؟ وهل هناك مبرر لهذا الاعتقاد وداعم؟
بعض الأحاديث والمعلومات عن العلماء لكي لا تتبعوهم من غير فهم فقط لانهم.. "صفة الإمعة"
حـسن الـنوايا واتباعنا... لا يكفي لكي نكون على الفهم الصحيح وا
هل الدجال كما يتصوره الكثيرين "إنسان أعور يحمل جنتين يحي ويميت وينزل المطر" أم هنالك حقيقة مختلفة ...
من المواضيع شائعة الفهم الخاطئ كيفية نزول عيسي ع ومكان وزمن مجيئه, وعلاقته بالمغرب
هل التجديد في فهم القرآن والسنة مقبول ولا كل محدثة بدعة وهو حصر على السلف
غاية التكليف أن تبلغ بالنفس عزرها من البذل والإخلاص ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها