اقتباس من سلسلة منشورات المسيح
{سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ}
(16) سورة القلم) بمهدية
عيسى إبن مريم وعودته بميلاد ثاني (بالصفات) فقد جاء في الأصحاح (3/3-5)
من إنجيل يوحنا "
لن يرى أحد ملكوت الله إلأ إذا ولد من جديد) ملكوت الله هو ذوق
الأحدية الذوق المقدس الذي يسع تجلياته
فهو عالم لا يدرك إلا بالفناء(موت العقل)
(لن تروا ربكم حتى تموتوا ) ولذلك لا يصح لعيسى (مقام المهدي)
بوصفه الحربة(الفهم) الذي يريهم به هذا الملكوت(الدم( ذوق الأحدية) إلأ بولادة
ثانية بكامل بشريته وباسم...فالمهدي
البيتي الذي ليس له نسبة أصل صريح بهم ( لا أب له ولا جدود) هو عيسى
إبن مريم شخصي. كما نفى النبي صلى الله عليه وسلم صلته به بحديث
الأحلاس ( رجل من أهل بيتي يزعم أنه مني وليس مني) من أهل بيتي أي من ولد الامام علي بوصفه
القرشي البيتي بلونه العربي وقوله" للكنانة يمشي" يمشي
أي ينسب لأصله النوراني أي ينسب لله فهو
يسري بجسده الإسرائيلي روحاً إلى الله إلى الكنانة المخفية.
*** قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :( لينزلن المسيح عيسى ابن مريم إماما حكما عدلاً مقسطاً يكسر الصليب ويقتل الخنزير). فالصليب
هو مفهوم
إقرأ المزيد..
--------------------------------------------------------------------------------------------------------
تكرار البلاغ بوجود المسيح عيسى بن مريم مهدياً لا نبياً, علِم الكثيرين بهذا.
ومع ذلك سيقول أكثرهم ما سمعنا بخبر المسيح, يقولون لو أنكم أصررتم وأوضحتم | المهدي المنتظر بين ظهرانيكم ولكنه مختلف عن ما تؤمنون
مختلف الوسائل أستخدمت لطرق الأبواب والناس نيام
على مر السبع سنوات الماضية على المدونة من غير الموقع الرسمي أخبرنا بمبعث المسيح عيسى بن مريم في السودان وباسم سليمان, ودللنا الناس ووجهناهم إلى ما يمكنهم أو يتوجب عليهم فعله من قراءة سلسلة المنشورات التي بها تأييد من مختلف أنواع الطرق الشرعية التي يصلح أن تكون دليلاً وبرهاناً, وأولهما كتابهم المقدس وسنة الرسول والكتب السماوية أجمع.
إقرأ المزيد..
--------------------------------------------------------------------------------------------------------
الرايات السود العجب العجاب
لطالما خاضت الأمم بجهل في أمر الريات السود الخارجة من قبل المشرق والمغرب والجنوب والشمال وأعلاه وأسفله, الرايات السود التي تبناها كل جاهل وادعى العلم بها وبأمرها وحتى نسبها لقوم بجهالة, لن نخوض في هذا المقال فقد قيلت من قبل: أن هذا زمان الجاهلية الثانية وهي أشد من الأولى.
والقائل هو رسولكم الكريم وأبحثوا عن القول وليس من بنات الأفكار, والسبب الأساسي كل يتأول كتاب الله على هواه ونحن لا نتأول كتاب الله على الهوى فأي كان ما نكتب عن الرايات السود الجبارة وسامية المكانة عند الله لن يكون على هوى أغلب الناس فيرفضوه لذلك نكتفي بتوجيه القلة إلى سلسلة منشورات المسيح فأقرأوها, ونضيف:- السودان + المسيح عيسى بن مريم في الميلاد الآخر كقائد ووإمام رباني.
إقرأ المزيد..
--------------------------------------------------------------------------------------------------------
الناظر والمتأمل يعلم أن ما يجري بملكوت الله تمهيد لأمر عظيم, كما وُصف و يرعى الذئب مع الغنم, وما هذا إلا التمهيد والإنذار والبشارة بزمان المسيح, فنقولها جهراً ظهر المسيح في الميلاد الآخر, ومع ظلام الحال وصعوبة المنال وجور الحكام وفساد الأقوام, نسي الناس أن لهم رب مُسيرُ الأقدار فمن رحم الفوضى يخرج النظام لا محال, ولن يكون إلا بخروج السودان وإلى يوم الكشف عن ساق, سيظل للدجال الكل مُنساق.
إقرأ المزيد..
--------------------------------------------------------------------------------------------------------
ظهر المسيح عليه السلام من بعد أن ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس وسيُعدها سيرتها الأولى, ومن بعد فترة الدعوة والبلاغ لكل الفرق الإسلامية وكل الطرق الصوفية وكل الأمم الإسلامية وغير الإسلامية, ظهر المهدي المنتظر هو ذو السويقتين وهادم كعبة الشريعة وباقر علم الحقيقة, من بعد أكثر من 38 عام سيظهر بالقهر الرباني وما لأحد الخيرة من بعد.
سُليمان المسيح روح الله إمام الزمان
نعم ظهر المسيح, أدناه مقال وجدنا أن به نقاط تستحق إعادة النشر فأقرأ والمقال طويل ولكن وجب نقله وهنالك تعدلات في التنسيق فقط, وتذكر أن ما نقول وصفه رسول الله بأن قال آتوه ولو حبواً على الثلج فسبحان الله فيما لاقاه مناقضاً من تكبُر ورفض وتكذيب وجهل وعصيان.
إقرأ المزيد..
--------------------------------------------------------------------------------------------------------
الكاتب أحد أنصار المسيح المهدي سليمان
السلام عليكم بلاغ وليُعلم الحاضر والغائب/ ظهر المسيح في الميلاد الآخر, نعلم أن ما ندعوا إليه وهو الإيمان والتصديق بمبعث المسيح عيسى بن مريم سودانياً بكل معاني الكلمة, ظهور المهدي المنتظر هو ذو السويقتين هو المسيح, نعلم أن هذا الأمر يصعب تصديقه للكثير وجزء هام عدم تصديق علماءكم إعراضاً, المُعاصرين لأحداث العالم اليوم وظنكم خيراً بهم, والخطأ في أن سلمتم لهم أمر دينكم لدرجة كبيرة, وبكل تأكيد علماء اليوم يعلمون تمام العلم بأمر سليمان أبو القاسم وقد ناظر عدد كبير محلياً وخاطبهم عالمياً ولكنه الإعراض وحب الأنفس , وما كان منهم إلا ما ذكره رسول الله من علماء آخر الزمان واتباع السلطان, ونُكرر كثرة المدعين للمهدية ليس مناصاً, ومع العلم أن أتباعهم في الفكر ضلوا والؤمن فتاش على دينه فلا حُجة عند الله لأحد ومن أعرض فلنفسه والله وكيل بأمره, وليذكُر الناس أن شعار أصحابه أمِت أمِت أمِت ويقتل حتى يرضى الله .
الكاتب أحد أنصار المسيح عيسى بن مريم
السلام عليكم بلاغ لكل حاضر وغائب / ظهر المسيح, نعلم أن ما ندعوا إليه وهو الإيمان والتصديق بمبعث المسيح عيسى بن مريم سودانياً بكل معاني الكلمة, ظهور المهدي المنتظر هو ذو السويقتين هو المسيح, نعلم أن هذا الأمر يصعب تصديقه للكثير وجزء هام عدم تصديق علماءكم, المُعايشين لأحداث العالم اليوم وظنكم خيراً بهم, والخطأ في أن سلمتم لهم أمر دينكم لدرجة كبيرة, وبكل تأكيد علماء اليوم يعلمون تمام العلم بأمر سليمان أبو القاسم وقد ناظر عدد كبير محلياً وخاطبهم عالمياً ولكنه الإعراض وحب الأنفس , وما كان منهم إلا ما ذكره رسول الله من علماء آخر الزمان واتباع السلطان, ونُكرر كثرة المدعين للمهدية ليس مناصاً, ومع العلم أن أتباعهم في الفكر ضلوا والؤمن فتاش على دينه فلا حُجة عند الله لأحد ومن أعرض فلنفسه والله وكيل بأمره, ولتذكر الناس أن شعار أصحابه أمِت أمِت أمِت ويقتل حتى يرضى الله
Moms Web Directory
alexa
http://www.sitepromotiondirectory.com
FreeWebSubmission.com
SonicRun.com