ظهر المسيح: إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمَان وَإِنَّهُ بِسْمِ اللَّه الرَّحْمَن الرَّحِيم أَلَّا تَعْلُو عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ

نعلم أن ما نقول أمر جلل قرُب أوانه ومن جهة تجهلونها أم؟ -> Sitemap خريطة المواضيع كاملةأوزُر الصفحة الرئيسية

دعوة سليمان الروح اسم المسيح في الميلاد الآخر سليمان

وإنه من سليمان أن لا تعلو علي, ولسنا صاحب الدعوة ولا يوجد ما يسعنا قوله في ختام مقالات المدونة هذه انتظروا إنا معكم منتظرون, إلا أن نشهد الحق في علاه أنا قد فعلنا كل ما بوسعنا لنصرة هذا الأمر ومن جانب الدعوة فقد بلغنا ما نستطيع وتحملنا جهالة الناس لوقت طويل, ومن قبل أن نعي بهذا الأمر فعل دعا المسيح عليه السلام بذاته سنين عقود وما هو أكبر لبلاغ الناس بنزوله روحا ومبعثه بشرا، ولكن الزمن يعيد سنة الله في الأرض, ويسهل على الناس الإعراض عن ما لا يقبلوه ولا تسعه عقولهم وليس موافقا لهوى النفس ولو اتبع الحق أهواءكم لما كان حق فوجب على الحق موافقة كل عقل قاصر وكل نفس لاهية ضالة غير مدركة، ويوافق ما اعتادوا وما يخالف معتقداتهم وإن كانوا على باطل وكما قال تعالى حقا معظم أمرهم مبني على الفهم الأكبر ل"إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَىٰ أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَىٰ آثَارِهِم مُّقْتَدُون".
 سليمان هو المهدي آخر الزمان



وقد قلنا الكثير الكثير في هذه المدونة ومن قبل كتب المسيح الكتب للناس وقد حاولنا هداية الناس لما فيه صلاح أمرهم وفي سبيل ذلك إستخدمنا كافة الوسائل المتاحة لنا, وكل ذلك كان في أحيانا بشواهد وأدلة شرعية يرضاها الله قبل الناس والعالمين, وبعضها كان خطاباً موجهاً للعقول بأن يلقوا السمع لهذ الإدعاء بأن سليمان هو ذات المسيح في الميلاد الآخر وفي كل مقال نوجه الناس لقراءة سلسة منشورات المسيح المهدي سليمان لأن بها الأدلة التي يكتمل بها الدين والتي هي حجة على الأميين وأهل الإسلام وغيرهم وهي عدد 75 كتيب وبعضها صعب للغاية لذا على الناس التمهيد قبلها ...

الجهل وعدم إلقاء السمع وتدبر هذا الأمر

قد فعلتها الأمم من قبل وشواهد ذلك كثيرة جداً وفي القرآن عِبر, عبر الزمان لطالما جحد الناس وأساءوا في حق الله وأنكروا مبعوثيه ولقي أكثرهم جهالة الناس لدرجات بعيدة فمن القتل إلى النفي والتعذيب وإلى التجاهل والتكتيم و و, فهذه سنة الله في الأرض أن يكون الإنسان جهولاً وقد بعث الله من بعث من عباده المخلصين لإنارة الطريق للخلق ولكن الشيطان كما وعد فقد أغوى الناس على مر الزمان واليوم امتلك الشيطان الأرض وما عليها ولا يوجد منجي من هلاك دعوته إلا المسلط عليه وهو المسيح عيسى بن مريم.

ونعلم أن ما نقول صعب التقبل ويجعل أغلب الناس تسفه هذا الأمر ولكن كما قلنا هذه سنة الله في الأرض فإذا كان في وجود رسول الله كان أصحاب ذلك الزمان "وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا ۚ قُلْ مَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ مِّنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ ۚ وَاللَّهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ" فهذا صريح في حال الناس والأمم ونعلم أن الكل يستقصي نفسه من هذه دائرة السوء وكل يحسب في نفسه الخير أولاً وفي من هو يأهل فيه الخير ولكن كما قلنا مراراً أن ما يظنه الناس ليس هو المقياس للهداية أو الضلال بل الله قد ترك قواعد كل من يخرج عنها بجهل أو إعراض أو بجحد وتكذيب يكون قد زاغ ومال عن الحق وعواقب ذلك عظيمة, وفي نهاية الأمر يكون من أهل النار أو أهل الجنة بناءاً على الكثير من الإختيار والذي بوعي تام يقوم به كل شخص.

لمحركات البحث نكتب: التغير الغير قابل الإدراك الآن والذي سيشهده العالم بأقطابه وأقطاره بحق جزري وحاسم وقاسي على الكثير من الأمم والناس قاطبة، فئات يتفرج وأغلب الناس ستكره الحق،  ومن أبسط وأقل ما سيحدث:
- إنهيار الدولار الأمريكي. 
-إنهيار اليورو الأوروبي.
- إنهيار كل العملات المناصرة لمفهوم الدجال "جاهلة به أم عالمة".
- إنتهاء الحروب بأشكالها.
- تكشف حقيقة الأرض وما عليها بجوانب باطنة  جهلها الناس و التي خلقها الله تعالى، ليس التي خلقها الدجال من زمن.
- ظهور الإسلام بحق على الفهوم كلها وعلى كافة الأديان والملل والفكر.
- وما خفي كان أعظم وتوابع الأمور لا يمكن حصرها.

الايام مع ما يشهده العالم بالإضافة لنزول الدجال بمصر ملتقى البحرين السودان فإن طلوع الشمس من المغرب بات أقرب من جبل الوريد والأيام كاشفة. 


الصحافة والإعلام و ظهور المسيح و المهدي آخر الزمان

لماذا نكرر إبراز الصحف والمجلات التي تناولت خبر المسيح

لا حوجة لإبداء الأسباب فكل شيء كما أراده الله وأبسط ما تمثله الصحف أنها شهادة على الخلق سخرها الله هذا الزمان وبوجود صحف ومواقع انترنت ووسائل مختلفة تناولت خبر ظهور المسيح -وإن كان سلباً- كان واجباً علينا إظهارها وإطلاع الناس ولو على جزء منها تحقيقاً لكثير من الأمور ولا حوجة للقول أكثر من ذلك وليهلك من هلك عن بينة ونكرر للباحثين عن الحق قراءة سلسلة منشورات المسيح في المدونة أسلوب البلاغ يختلف.

في الختام نحُث الناس على القراءة بكافة أنواعها ومنها قراءة الواقع المعيش اليوم على كل الأصعدة وأن يعي الناس أن حال العالم اليوم لا محال يسوق الناس إلا حرب آخر الزمان هرمجدون وما هي إلا مسألة إذن رباني لكي يكشف عن ساق وذلك بخروج المسيح من السودان راداً للدجال مجاهداً وفاتحاً مشارق الأرض ومغاربها وهو بذاته طلوع الشمس من المغرب الذي لا تنفع معه نفس إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيراً وكما في الحديث ثم يجيء عيسى بن مريم من قبل المغرب, وفي آخر إن بالمغرب باب للتوبة مسيرة سبعين خريفا لا يغلق إلا بطلوع الشمس من مغربها -خروج المسيح.

ظهر المسيح المهدي بميلاد آخر في السودان وباسم سليمان

ونكرر قراءة كل ما يمكن قراءته ومن أهم أولويات أهل هذا الزمان أن يقرأوا سلسلة منشورات المسيح المهدي.

وما أكثر العبر وأقل المعتبرين

Sitemap خريطة الموقع كاملة محتويات الموقع إقرأ

هل ينتظر المسلمون المهدي أم المسيح؟

 ظهر [ذو السويقتين] هَـادِمِ الـكَـعْـبَـةِ الرجل الأسود من الحبشة ومخرج كنوزها | من السودان وباسم سليمان

خروج الدجال آخر الزمان أم في كل زمان دجال.

 معنى فتنة المحيا والممات ، وهل الديمقراطية من فتنة الدجال  

 Good question on Qoura about the second coming
English is not our first languages 3.
a blog is a good place for info but not all
this website is for link..
fixing the world is a designer job "god"
thanks to social platforms we can share the news of the return
the fallen of the materials and the rise of the spirit is a fact this way of living is no longer...

  غثاء السيل بدأ الإسلام غريبا وعاد غريباً - جحر الضب والضلال| خروج المسيح من السودان النبأ العظيم

  إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمَان وَإِنَّهُ بِسْمِ اللَّه الرَّحْمَن الرَّحِيم أَلَّا تَعْلُو عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ

Jesus The Savior Is Back In Sudan - The Second Coming

--------------------------------------------------------------------------------------------------------

الكاتب أحد أنصار المسيح المهدي سليمان
السلام عليكم بلاغ وليُعلم الحاضر والغائب/ ظهر المسيح في الميلاد الآخر, نعلم أن ما ندعوا إليه وهو الإيمان والتصديق بمبعث المسيح عيسى بن مريم سودانياً بكل معاني الكلمة, ظهور المهدي المنتظر هو ذو السويقتين هو المسيح, نعلم أن هذا الأمر يصعب تصديقه للكثير وجزء هام عدم تصديق علماءكم إعراضاً, المُعاصرين لأحداث العالم اليوم وظنكم خيراً بهم, والخطأ في أن سلمتم لهم أمر دينكم لدرجة كبيرة, وبكل تأكيد علماء اليوم يعلمون تمام العلم بأمر سليمان أبو القاسم وقد ناظر عدد كبير محلياً وخاطبهم عالمياً ولكنه الإعراض وحب الأنفس , وما كان منهم إلا ما ذكره رسول الله من علماء آخر الزمان واتباع السلطان, ونُكرر كثرة المدعين للمهدية ليس مناصاً, ومع العلم أن أتباعهم في الفكر ضلوا والؤمن فتاش على دينه فلا حُجة عند الله لأحد ومن أعرض فلنفسه والله وكيل بأمره, وليذكُر الناس أن شعار أصحابه أمِت أمِت أمِت ويقتل حتى يرضى الله .

‏ المسيح في الميلاد الآخر - راد الدجالThe Second Coming‏
 المسيح المهدي ذو لسويقتين

الكاتب أحد أنصار المسيح عيسى بن مريم
وليس شخص صاحب الدعوة, بلاغ لكل الناس/ ظهر المسيح المهدي, وهذه المقالات لا تمثل الدعوة وكاتبها ليس المسيح للإطلاع على المدونة Sitemap خريطة الموقع كاملة إقرأ وللإطلاع على منشورات المسيح الموقع الرسمي للمسيح.