الرايات السود العجب العجاب
لطالما خاضت الأمم بجهل في أمر الريات السود الخارجة من قبل المشرق والمغرب والجنوب والشمال وأعلاه وأسفله, الرايات السود التي تبناها كل جاهل وادعى العلم بها وبأمرها وحتى نسبها لقوم بجهالة, لن نخوض في هذا المقال فقد قيلت من قبل: أن هذا زمان الجاهلية الثانية وهي أشد من الأولى.
والقائل هو رسولكم الكريم وأبحثوا عن القول وليس من بنات الأفكار, والسبب الأساسي كل يتأول كتاب الله على هواه ونحن لا نتأول كتاب الله على الهوى فأي كان ما نكتب عن الرايات السود الجبارة وسامية المكانة عند الله لن يكون على هوى أغلب الناس فيرفضوه لذلك نكتفي بتوجيه القلة إلى سلسلة منشورات المسيح فأقرأوها, ونضيف:- السودان + المسيح عيسى بن مريم في الميلاد الآخر كقائد ووإمام رباني.
والقائل هو رسولكم الكريم وأبحثوا عن القول وليس من بنات الأفكار, والسبب الأساسي كل يتأول كتاب الله على هواه ونحن لا نتأول كتاب الله على الهوى فأي كان ما نكتب عن الرايات السود الجبارة وسامية المكانة عند الله لن يكون على هوى أغلب الناس فيرفضوه لذلك نكتفي بتوجيه القلة إلى سلسلة منشورات المسيح فأقرأوها, ونضيف:- السودان + المسيح عيسى بن مريم في الميلاد الآخر كقائد ووإمام رباني.
"...
من جهال الجاهلية فقلت وكيف ذلك؟ قال ان رسول الله
(صلى الله عليه وآله)
اتى الناس وهم يعبدون الحجارة والصخور والعيدان والخشب المنحوتة وان قائمنا اذا قام
اتى الناس وكلهم يتأول عليه كتاب الله ويحتج عليه به ثم قال اما والله ليدخلن عليهم عدله
جوف بيوتهم كما يدخل الحر والقر" .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يقتتل عند كنزكم ثلاثة كلهم ابن خليفة ثم لا يصير إلي واحد منهم ثم تطلع الرايات السود من قبل المشرق فيقتلونكم قتلاً لم يقتله قوم ثم ذكر شيئاً لا أحفظه فقال: فإذا سمعتم به فأتوه ولو حبواً علي الثلج فإنه خليفة الله المهدي).
ذو القرنين المسيح في الميلادين |