كثُر ادعاء المهدوية ولا يمكن أن يكون عبثا ولا بناءا على رؤى! كثرتها إشارة وشمس أن هذا زمان خروجه

نعلم أن ما نقول أمر جلل قرُب أوانه ومن جهة تجهلونها أم؟ -> Sitemap خريطة المواضيع كاملةأوزُر الصفحة الرئيسية

رؤى المهدي كثُر ادعاء المهدوية ولا يمكن ان يكون بناءا على رؤى وهذا جرس للبشرية | كثرة الرؤى إشارة بينة أن هذا زمان خروجه

 لماذا كثرة الرؤى عن المهدي في السنين الأخيرة

رؤية المهدي في المنام سمة بارزة لهذا الزمان وتزداد يوما عن يوم عام 2016 و 2017 وقبلهما شهدا نشاط عالي في المنتديات والصفحات المهتمة برؤى المهدي والنتيجة يكثر معها من يظن في نفسه المهدي, و2018 تمثل نقلة لأن أحداث الواقع المعيش وطبول الحروب وإنذارات السماء تنذر أهل الأرض بقرب أمر عظيم, ففي الحقيقة تغيرت رؤى المهدي لدرجة مختلفة, ونقول المعنى ليس كما يعتقد كل شخص يراها, وليس لنا أن نفسر كل رؤية للمهدي لكن في الأصل يرجع السبب للإمام المهدي بذاته من وراء حجاب فالرؤى منامية كانت أو جهرية أحد الطرق التي تربط بين عالم الحقيقة وعالم الشريعة ولا يفوت أن هنالك أنواع مختلفة ومنها ما هو خالص من الشيطان. الإدعاءات في الصحو شيء والرؤى في المنام شيء آخر.

 تجد كثير من الناس ومن مختلف بقاع الأرض يقول أحدهم رأيت المهدي أو أني المهدي "تختلف" كذا وكذا أو شخص آخر نسب إليه الرؤية, ومن الممكن أن تكون هنالك شواهد يعظمها صاحب الرؤية أو الغاية ليشدد على أن أمره خاص ورباني بناءاً على الرؤى, لكن كما قلنا إدعاء المهدية أمر جلل ولا يمكن أن يكون مبنياً على رؤى وإن كان في ذلك صلاح ومن الممكن أن تكون الرؤية في الدرجة الثالثة من بعد الأدلة الشرعية كل الأدلة الشرعية التي يرضاها الله ولا شرط أن يرضاه الناس ففي الجاهلية الثانية كل يتأول على الله الحق وفي وجود علماء ضلال باعوا آخرتهم بعدم إعلانهم للحق وهو وجود المهدي في السودان وهو شخص المسيح في الميلاد الآخر مهدياً لا نبياً, ويكون رضا الله بالجمع بين الكثير من الأمور, وبمعرفة قدر الله, ومن أهم قوائم المهدي العلم الغير منتهي والمعرفة بجوف الأمور وبواطن الكلمة فهو إمام الزمان والقرآن الناطق وباقر العلم والمجدد السائر عكس أهواء الناس, متوكلاً, علمه لا اجتهاد بل علم رباني بإيحاء كإيحاء الله للنحل, فكل من يدعي المهدية عليه أن يعي حجم ما يدعي أولاً ومقتضياته.

كثرة الرؤى وحالات الجذب

 إدعاء المهدوية لا يمكن ان يكون بناءا على رؤية فقط وفي الرؤى رؤية منامية, فكثُر المدعون لكن هذا لا يبطل المعتقد - المهدية - ولا يدل إلا على إنها قريبة أو كائنة... لذلك وبما أن صار إدعاء المهدية بالأخص في أيامنا هذه ظاهرة غير مسبوقة على مر الزمان مع وجود وسائل مختلفة للمدعين لإيصال دعواهم وإظهارها للناس وللأسف العلماء بالأخص تجاهلوا هذه الشواهد والاشارات الواضحة في الكون من كثرة الرؤى وحالات الجذب إلى مظهر الدنيا وحالها وأوضاع المسلمين والإسلام ومختلف الوقعات على وجه الأرض الممهدة لأمر جلل ما هو إلا المهدي الذي تتزين وتتبهى الأرض بأبهى حللها تحت حكمه وهذا امر خاص بأخص المهديين عيسى عليه السلام.

وبعض العلماء صاروا يستنكرون تماماً هذا المعتقد - المهدي ويعتقدون أن المهدية فكر يهز الاسلام والمسلمين وبساجة يعتقد البعض أن الله تخلى عن أرضه وملكه لهم وأنهم المناط بهم أمر دين الله إلى النهاية ومن أجهل ما بثاه العلماء أو - تجاهلوا البحث فيه - في الناس انقطاع خلفاء الله من الأرض أو أن يبعث الله خليفة له مؤيد من الله -وبعضهم يؤخرون زمان خروجه لعشرات أو مئات السنين القادمة أو آخر الزمان حسب فهمهم الذي تبنوه من أسلافهم الذين كانوا لديهم نفس الفهم في أن آخر الزمان بعيد عنا والمهدي كذلك وعلم الساعة والدجال, اليوم بالأخص يتجاهلون كل الحقائق والوقائع التي تحدث في زمانهم لأسباب كثيرة أهمها غفلتهم وعدم الجدية في البحث عن الحق وتوارث الدين من غير إيمان حق ولجهلهم بالكثير وغرورهم بمبلغ علومهم وانهم لا يطبقون ما يقولون على انفسهم فقد يرى بعضهم الحق لكن لاعتبارات كثيرة يكتم, بالاضافة إلى أن وجود المهدي يغير الكثير الكثير من الأمور الخاصة والعامة بداية من تصحيحه للمعتقدات الاسلامية وتبيان ما عجز عنه العلماء أو خطأ وأنه سيعيد كتابة وإعادة صياغة وتصحيح الكثير, - لا أريد ان أزيد في هذه النقطة ولكن النظرة للعلماء ستتغير.

ولذلك وللتفريق بين المدعين لهذا المقام العظيم - معظم مدعيه لا يعلمون حق قدره - يجب أن يكون هنالك حاكم بين ولا يوجد تبيان أكبر من أن يكون صاحب الإدعاء يمتلك ما لا يمتلكه الآخرين من العلوم الربانية وأن تعلو يده على الآخرين وقدرته على استنباط وبيان الحق من ما هو موجود من القرآن والسنة ومن كتب الله وأن يؤيده ويتلوه شاهداً فالبرهان والدليل والاستنباط والتجديد في هذا الدين الذي أصبح غريبا كما بدأ وبسطة العلم على علماء هذا الزمان أول دليل على شخص المهدي...

 ذو السويقتين رؤى المهدي المنتظر 2019 ظهر عيسى

هذا زمان المهدي المنتظر عيسى عليه السلام

إن لم تستطع الوقوف مع الحق فلا تصفق للباطل

لقد ظهر خليفة رسول الله في أمته عيسى بن مريم إماماً عدلا وحكماً مقسطاً وناصراً لدين الله ومسترد الحقوق لأهلها وناصر المستضغفين قائم آل محمد وخلفهم عيسى الزمان نشر الرسالة بميلاد ثاني في عترته صلى الله عليه وآله وسلم المسيح المهدي سليمان.
من مدعوا مثل ناصر اليماني مدعي المهدوية في اليمن أتباعه كثر... لكنه فشل كغيره في ربط المهدي بعيسى وفاتت عليه هذه الحقيقة الظاهرة في القرآن والسنة أو ييعيد نفس التصور الخاطئ عند معظم الناس للمهدي وعيسى كشخصيتين مختلفين, وأن ظهور الدجال يحتم ظهور عيسى الموكل به مع العلم أن السيد ناصر اليماني ذو معرفة وآراء بعضها سديد ولكن سبق لها وبعضها شاذ تماماً ويخالف واقع الحال... والمقام الذي يدعيه ليس له وإنما لعيسى مهدياً وإماماً عدلاً لهذا الزمان وقاتل الدجال ورافع الظلم فالموكل بهذا ليس أحد من المهديين الذين أخبر رسول الله بأنهم يكثرون وعلى رأس كل مئة عام مهدي أومجدد... وإنما أخص المهديين والإئمة وخلفاء رسول الله الذي قال عنه رسول الله "ولا مهدي إلا عيسى" دلالة على علو المقام... ومن المدعين للمهدية اليوم والتعصبين في الادعاء منهم من يتفابل مع المسيح المهدي ويتجلى حديث تقابل المهدي والمهدي الحقيقي باخضرار القصن في يد مهدي الله الحق, لكن شخصيته من بين المدعين اليوم ستتجلى في وقتها.

هنالك حقيقة بسيطة هذا زمان ظهرت - ليس ظهرت وإنما انكشفت وتجلت بصورة لم يسبق لها فهي موجودة منذ زمن بعيد - فيه علامات الساعة الكبرى وأبرزها الدجال وفشل الأمة والعالم من كل الديانات من التعرف عليه وبالأخص العلماء, وفشل التعرف عليها لا ينفي تحققها فكماأخبر القرآن "وكم من آية... يمرون عليها وهم عنها معرضون" وهذا بسبب الغفلة وانشغال العالم بما يشغلهم. فلا عجب أن الساعة بغتة... لكن ظهور الدجال يحتم ظهور عيسى كما شبه رسول الله عيسى والدجال كفرسي سباق...
فادعاء المهدية اليوم ليس كافياً ما لم يتم وصلها وربطها بعيسى للعديد من الأسباب وهذا يرد معظم مدعي المهدية اليوم ... وإنما هو لسان حال العالم أجمع ينادي باحلال العدل الإلهي على يديه فحتى أهل الديانات الأخرى لهم ادعاءات مشابهة, ولكن المخلص "عيسى" واحد .. كثرة الإدعاء إنذار وبشارة ودعوة من الله للناس للتفكر واتباع الحق, وكثرة الرؤى في المهدي دلالة أخرى ... وكثير من يدعي أنه المهدي بناء على رؤى هذه الأيام . وأقول لكم كل هذا لأن الأرض لتعلم أن هذا زمان المهدي الحق لكن حقيقته قد تكون مختلفة عن ما يعتقده البعض وكأنهم يعلمون العلم عن آخره يرفضون كل ما هو مخالف لمعتقدهم وما عهدوا عليه آبائهم وان كان مخالفاً للكتاب والسنة - وأقرب مثال عقيدة أهل هذ الزمان في المسيح ورفعه ونزوله - لذلك لا تعمى قلوبكم الجهوية والطائفية ...

الفرج آت من السودان.. 


ظهر المهدي المنتظر الحق هو المسيح المنتظر هو عيسى بن مريم في ميلاده الثاني هو مكلم الناس,هو إمام الزمان وقطبه. كثرة إدعاء المهدوية والعيسوية لا ينفي وجودها أو ينعكس سلباً على المعتقد وإنما يعكس حوجة أهل الزمان ويلمح ويحتم دراسة الأمر بروية وبنية الهداية لا الجحد, وظهور بعض علامات الساعة الكبرى يحتم ظهورالموكل بها, هذا زمان به الكثير من الضلالات والعقائد المنحرفة.. رسالة وخبر للناس والعالمين الميلاد الثاني للمسيح عيسى بن مريم أمر حق وحقيقة على غير رؤى الكثير من العلماء والمثقفين والمفكرين.. والكثير من من يتبعهم... تم المبعث الثاني للمسيح عليه السلام بدين الإسلام مهديأ لا نبياُ, وهو الآن موجود بالسودان ومنذ 36 سنة وهو ينادي, ويرسل كتبه لعدد كبير من العلماء ويناظر العلماء والمفكرين ومنهم هيئة علماء السودان وغيرهم الشيوخ وعلماء السلطان اليوم, وهو مكلم الناس وذو القرنين والقحطاني والدابة وعيسى كلهم مترادفات لخاتم المهديين...

أدعوكم لقراءة والتفكر في محتويات الكتب والمقالات ولا داعي لتجاهل الأمر فهذا ليس من مصلحتك ولا أحد من الأمة وأحزروا السخرية في مثل هذا الأمر من أراد أن يعقب فليقل خيرا وإلا فليصمت ويقل الله أعلم, ولا تتسرعوا في الحكم وقل الله أعلم. للقراءة: الموقع الالكتروني سلسلة منشورات المسيح المهدي المحمدي وخاتما للمهديين في تاريخ الارض إذا كنت تؤمن بالله واليوم الآخر فاقرأ ما بالمواقع أدناه هو سليمان أبو القاسم موسى المسيح المهدي بالسودان في ميلاده الثاني مهديا إماما عدلا هو الدابة المكلمة للناس والشمس الخارجة من المغرب وذو القرنين والقحطاني واليماني وهو المخلص المنتظر عند كل الديانات والمعتقدات والبشر أجمع... زيارة الموقع ...

أو زيارة المدونة
--------------------------------------------------------------------------------------------------------

الكاتب أحد أنصار المسيح المهدي سليمان
السلام عليكم بلاغ وليُعلم الحاضر والغائب/ ظهر المسيح في الميلاد الآخر, نعلم أن ما ندعوا إليه وهو الإيمان والتصديق بمبعث المسيح عيسى بن مريم سودانياً بكل معاني الكلمة, ظهور المهدي المنتظر هو ذو السويقتين هو المسيح, نعلم أن هذا الأمر يصعب تصديقه للكثير وجزء هام عدم تصديق علماءكم إعراضاً, المُعاصرين لأحداث العالم اليوم وظنكم خيراً بهم, والخطأ في أن سلمتم لهم أمر دينكم لدرجة كبيرة, وبكل تأكيد علماء اليوم يعلمون تمام العلم بأمر سليمان أبو القاسم وقد ناظر عدد كبير محلياً وخاطبهم عالمياً ولكنه الإعراض وحب الأنفس , وما كان منهم إلا ما ذكره رسول الله من علماء آخر الزمان واتباع السلطان, ونُكرر كثرة المدعين للمهدية ليس مناصاً, ومع العلم أن أتباعهم في الفكر ضلوا والؤمن فتاش على دينه فلا حُجة عند الله لأحد ومن أعرض فلنفسه والله وكيل بأمره, وليذكُر الناس أن شعار أصحابه أمِت أمِت أمِت ويقتل حتى يرضى الله .

‏ المسيح في الميلاد الآخر - راد الدجالThe Second Coming‏
 المسيح المهدي ذو لسويقتين

الكاتب أحد أنصار المسيح عيسى بن مريم
وليس شخص صاحب الدعوة, بلاغ لكل الناس/ ظهر المسيح المهدي, وهذه المقالات لا تمثل الدعوة وكاتبها ليس المسيح للإطلاع على المدونة Sitemap خريطة الموقع كاملة إقرأ وللإطلاع على منشورات المسيح الموقع الرسمي للمسيح.