الحرب العالمية الثالثة؟ متى ولماذا؟ دور الدين فيها و يظهر ذو السويقتين

نعلم أن ما نقول أمر جلل قرُب أوانه ومن جهة تجهلونها أم؟ -> Sitemap خريطة المواضيع كاملةأوزُر الصفحة الرئيسية

اقتباس من سلسلة منشورات المسيح

{سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ} (16) سورة القلم) بمهدية  عيسى إبن مريم وعودته بميلاد ثاني (بالصفات) فقد جاء في الأصحاح (3/3-5) من إنجيل يوحنا " لن يرى أحد ملكوت الله إلأ إذا ولد من جديد) ملكوت الله هو ذوق الأحدية  الذوق المقدس الذي يسع تجلياته فهو عالم لا يدرك إلا بالفناء(موت العقل)  (لن تروا ربكم حتى تموتوا ) ولذلك لا يصح لعيسى (مقام المهدي) بوصفه الحربة(الفهم) الذي يريهم به هذا الملكوت(الدم( ذوق الأحدية) إلأ بولادة ثانية بكامل بشريته وباسم...فالمهدي البيتي الذي ليس له نسبة أصل صريح بهم ( لا أب له ولا جدود) هو عيسى إبن مريم  شخصي. كما نفى النبي صلى الله عليه وسلم صلته به بحديث الأحلاس ( رجل من أهل بيتي يزعم أنه مني وليس مني)  من أهل بيتي أي من ولد الامام علي بوصفه القرشي البيتي بلونه العربي وقوله" للكنانة يمشي" يمشي أي ينسب لأصله النوراني  أي ينسب لله فهو يسري بجسده الإسرائيلي روحاً إلى الله إلى الكنانة المخفية.
*** قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :( لينزلن المسيح عيسى ابن مريم إماما حكما عدلاً مقسطاً يكسر الصليب ويقتل الخنزير). فالصليب هو مفهوم
الرفع الكلي بهيئته المحسوسة وخلوده بها في السماء ولا يكسره (ينسخ الإنجيل) إلأ بميلاده الثاني في الأمة مهديا فيكون به قد هدم هذا الفكر(كسره) بإطاحته لهذ الإعتقاد الباطل من خلال بيانه بفهمه لهذة الحقيقة وهو معنى الأسلام لا غير أي التأويل الحرفي للكتاب(التوراة والأنجيل والقرآن والزبور) بلسان العرب الفصيح وبقرأة عيسى إبن مريم  فلا يقبل أي دين خلاف هذا الفهم وهو دين الأسلام بالتحقيق (الفهم السليم) الذي به يهلك الله  كل عقيدة فاسدة ( فهم خاطئ خلده  ببشريته في السماء) ويراد بالتأويل الخاطي  هي ذاتها النار التي مست ذاته العلية  المقدسة ( المصباح) فطمست نوره وحرفت مقاصده وسودته والمسيح هو من يمسح عنه أثآر أيدي الناس (المتأولون والمتفيقهون) بفصاحته وجامعيته للغة العرب(لغة التأويل) فهي ذاتها النور الذي يبين وجه الحق كاملا بها في ميلاده  العربي وهو دين الفطرة (الناسوت) يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم ( المرء يولد على الفطرة فأبواه أما يهودانه او يمجسانه اوينصرانه ) على الفطرة أي على الجوهر (نورا) مسلما وعربيا قدسيا " فأبواه أما يهودانه او يمجسانه اوينصرانه " يألهانه ويعبدانه ويعجمانه بالطبائع العنصرية الكثيفة المظلمة التي تحجبه عن الفطرة  ( ويجئ عيسى من قبل المغرب مصدقا بمحمد وعلى ملته فيقتل الدجال ثم إنما هو قيام الساعة) ملته أي على الناسوت الحق(دين الأسلام( عربيا) (وقتله للدجال هو أنه( يقضي على اي فكر دل لله بالشريعة وحدود العقل المادي سواء عند المسلمين(هدمه للكعبة) أو المسيحيون (كسره للصليب )أوعند اليهود بقتله الخنزير) ولذلك يولد بالناسوت(بشرا سويا) تجتمع عنده كلمتهم(شرائعهم) ويدل لوجه الحق باللغة العربية الفصيحة  التي تظهر على كل الأديان(الدلالت)  ( يهلك الله في زمانه كل الملل ولا يبقى إلا الأسلام)" في زمانه" أي زمن تركيبه العنصري فناسوته (مهديته) لا تنسخ نبؤته(النصرانية) إلا أن يأتي باللسان العربي (النور) أي يأتي بالتأويل الحرفي للكتاب بأن يولد في آل البيت (قرار العرب) بشرط الحديث ( لا يؤدي عني إلأ رجل من أهل بيتي) لا يقارع الدجال زمن خروجه  ويدفع عن الامة فتنته وشره إلأ بيتي وامام جامع(له أم وآب) أبن شرعي ( وهو القائم الذي يقوم من غيبته فيقتل الدجال)  ولما كان الدجال لم يسلط عليه إلا عيسى إبن مريم وعلى وقاعدة التخصيص التي تنص أنه لا ينوب عنه في أمر أمته أحد مهما علأ شانه وسما مقامه ألا أن يكون مولودا بيتياً وهنا يقع التعارض والتضارب في امامته وخلافته بصريح الحديث  ( أنا اولى الناس بعيسى ابن مريم  ليس بيني وبينه نبي إلأ أنه خليفتي في أمتي من بعدي) فتخرجه هذة القاعدة من الحكم  إن عاد بالأعتقاد الراسخ في مخيلة الأمة ولذلك لا تصح له الخلافة ولا مدخل ليقوم بامر الأمة بأن تجتمع عنده كلمتها إلأ بهذا الفهم(ميلاده فيهم). انتهى

 السلام عليكم بلاغ للناس, ظهر المسيح المهدي عيسى بن مريم بلغوها للناس أمانة وستسؤلون, Attention Please read this we need to tell an important news to the world he is back, please this is real read, pregnant-people-deception-J-is-back
أدرسوا هذا الأمر, نعم المهدي هو ذات عيسى في المجيء الآخر, ولا تعجل واقرأ سلسلة منشوراته ولا تجهل, ونعلم أن الخبر يصعب تصديقه ولكن هو الحق, فاقرأ ولا تعجل الحكم من بعد فترة البلاغ ستجد الناس خاشعة أبصارهم من هو ما يجدون وما أعرضوا عنه وإن لم تستطع الوقوف مع الحق*** فلا تصفق للباطل والفرج قريب.

قال رسول الله سلام الله عليه وآله،: "لن يزداد الأمر إلا شدة ولا الدنيا إلا إدباراً ولا الناس إلا شحاً ولا مهدي إلا عيسى"...نحن في أيام عظيمة ... ومع شدة العالم اليوم إلا أن من رحم الفوضى سيخرج النظام... والفرج قريب.
بدأ الإسلام غريبا وسيعود نكرر البلاغ للناس كافة, بلاغ للعلماء والباحثين عن فرج والمسلمين لصلاح أمركم  ظهر ذو السويقتين هو ذات المسيح المهدي في الميلاد الآخر.

بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا. (( بَلْ كَذَّبُوا بِمَا لَمْ يُحِيطُوا بِعِلْمِهِ وَلَمَّا يَأْتِهِمْ تَأْوِيلُهُ ۚ كَذَٰلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ ۖ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ))  الرجاء الانتباه هذا بلاغ للناس ظهر المسيح عيسى بن مريم في الميلاد الآخر نعلم أن الأمر صعب التقبل لكن هو الحق.  ..

تساؤلات في مختلف الأمور صعبة الربط

هي المزحة الثقيلة على القلب نهاية الزمان والحرب العالمية الثالثة, نأسف للعنوان المزعج فلا يجب إخراجكم عالمكم الخاص ومن حسن مزاجكم, ولكن المخاطبين كثُر, فاعذروه ولكي لا يقلق الناس سنقول بإذن الله ما هو دائر على أهل الأرض جميعاً هي مجرد صدمات وزَلات وترهات وسوء إدارة للكون من رب الكون و شدة وتزول "بإذن الله" إنتبه.. وكان حرياً به أن لا يسمح للحال أن يصل إلى هذا, كيف ولِما؟ من هو هذا الذي بيده مقاليد الأمور؟ وإلى أين يريدنا أن نذهب وأي فكر نحمل من بعد حل بنا؟ هل ما نزال نؤمن بأن لنا رب رحيم؟ أهو الذي نقرأ عنه في الكتاب الأسطوري الذي يسمى القرآن أو ربما الإنجيل أو التوراة؟ لماذا لا يمنع السوء من الحدوث لنا ألا يقال عنه كذا وكذا هل نُزعت الرحمة منه؟ هل قُدرته على تسيير المشيئة قَلت وضعُفت وهزلت عن ما كان في السابق؟ أين تلك الأيام " يشق البحر فسطاطين نصرة للمؤمنين, يخسف بأعوان الشيطان نصرةً للمؤمن الواحد, يحول النار برداً وسلاماً حافظاً المؤمن, يؤيد وينصر مئات على آلاف, و يفعل و يفعل ويفعل" هل إنتهى هل هو نائم أو مشغول أو ميت وزال من الوجود وتركه قائماً ونحن نظنه حاضراً, كالقصة المتوارثة لدينا سمعناها وكررناها وظننا أن فهمنا مقصدها, ملك  سُليمان |وما أدراك ما سُليمان| وما به وإلى كيفية كشف أنه قد مات ولا زال ما حوله يحسبه... 

هل هنالك أي حق لما قيل من صفات في هذا الرب؟ إذا هذه هي الصفات فكيف يكون الذات؟ ومرة أخرى أليس من الواجب عليه أن يرعانا وهو من أوحى لنبيه وقال كلكم راع وكلكم مسؤل عن رعيته... هذا على حسب زعمهم من كلامه, وهو يعني أنه راعي الرعية أجمع أم الحقيقة مغايرة ولهذا نحن نشهد ما نشهد ويحدث بنا ما يحدث وتتملكنا الأهوال بهذه الطريقة, ألم يكن حرياً به أن يُحذرنا على الأقل من أن هذا سيحدث في يوم من الأيام أو على أقل تقدير هنالك إحتمال حدوث في حال لم يكن متأكداً؟ أن يمدنا بمنارة نهتدي إليها وبها؟ أو إشارات ضوئية عاكسة وأخرى ذاتية الإضاءة لتبين لنا الطريق في الظلام وبالنهار؟ أن يبين لنا الطريق بالكثيرين الذين يصررون على أن هنالك ما يسمى ربأ؟ فاتباعه كثُر من أنبياء إلى شهداء وأئمة وصالحين ومؤمنين.

لماذا لم يُبين طريقهم السليم  ليأخذها ويدرسها ويعيها الناس؟ أم أنه فعل؟ أيُعقل أنه فعل؟ لماذا لم نراها؟ لماذا لم نعيها إن كانت قد كتُبت وقيلت وتناقلتها الأمم؟ هل هنالك مآرب لأشخاص معينين بإخفاءها؟ هل هي تشكل عقبة أمام جهة معينة؟ هل للشيطان الذي هو العدو الأول حسب ما يقال في هذه الكتب المختلفة التي تسمى سماوية, هل له دور في إخفاءها وكيف يخفيها؟ أليس من المفترض أن تكون إشارات واضحة ومكتوبة بلغة نفهمها؟ أم الأصل فيها لغة أخرى فيمكن أن يضيع جزء من الفهم السليم فيها؟ أم هي موجودة باللغة التي نحن عليها ولكن قصُرت فهومنا عن إدراكها؟

هل هنالك جهة مسؤولة عن فهم هذه الإشارات وفهم أي شيء يتعلق بالدين ومن ثم تٌسلمنا الخلاصة؟ في صفحة أو صفحتين أو كتاب شيء خفيف يسهل علينا فهمه وإدركه, وعدم معرفته ليست مشكلة فهي سنة يجوز تركها. من هُم؟ من الذي أوكلهم بهذا؟ ما هي مؤهلاتهم؟ ثم الآن خطر في بالي ماذا إن كانوا قليلي الفهم وليسوا مثلي مثقف وفاهم وأعي مداخل الحروف ومخارجها لدي مخزون ممتاز من اللغة العربية الفصحى, أعرف كذا وكذا ... إلا أني ضعيف في كذا وكذا فأنا ما زلت أنقص الكثير, هل معرفة اللغات الأخرى واجب فأنا لا أعرف لغة غير العربية ولكن بفصاحة تجعلني فهيماً؟ يقال أن اللغات الأخرى تفتح أبواب كبيرة أمام الشخص, فليس العلم كله باللغة العربية ربما معرفة اللغتين العربية والإنجليزية كافيان, فالأولى لغة آخر الكتب والثانية لغة العالم بشكل كبير تزيد قدرة الإدراك؟ فهل هذه مقاييس تؤخذ بالإعتبار أم ليس؟ فهؤلاء عليهم أن يجتازوا الكثير ليصلوا لمرتبة فهم الأمور أفضل منا ليعطوننا الخٌلاصات الدينية, وماذا لو على أقل تقدير لا يجيدون تحدث العربية مثلنا؟ مُغلقين فكرياً! تؤثر عليهم حياتهم الإجتماعية, أو معتكفين العالم! أو إدراكهم عن الواقع ضعيف؟ مثل صديقي العزيز فلان بن فلان الذي لا يزال يؤمن بأن ما نراه في السماء من نجوم, جزء منه مخلوقات فضائية لها أدلة كثيرة يسردُها للتعرف عليها وأنه هنالك أدلة على تخاطبها مع البشر وفي يوم سيغزوننا, أو صديقي الآخر فلان بن فلان ونظرياته المليئة بالمؤامرات والمكائد على مستويات عالية, لدرجة أنه يقول 9-11 برجي التجارة ما هي إلا عملية لتمكين وتمهيد المسيح الدجال, سبحان الله أتوقف العقل؟ كيف يقولون هذا؟... لحظة هل من الممكن أن يكون إدراكي عن الحقائق هو الذي ضعيف؟ ماذا يمكن أن يكون صحيحاً وأنا أفهمه وأؤمن بالخطأ فيه؟ ما تأثير ذلك؟ ما...

بالنسبة لهؤلاء الذين أوكلهم الله ليفهموا وليعوا بدلاً عني ويعطونني الخُلاصة؟ هل ربطوا الأحداث بما يكفي؟ هل وعوا حقاً حقيقة ما يجري أم هم مثل أصدقائي هؤلاء أو هم مثلي؟ لا يدركون الأمر كله أو يجوز لهم الخطأ؟ والذي في كثير من الأحيان قد يصبح تمادي في الضلال وإتباع الغي حسبما كتب في أحد هذه الكتب, فأنا أحفظها جميعاً ولدي ذاكرة فوتوغرافية تجعلني قادراً على تذكر أقل تفصيل وهذا ما يمكنني من القول أن مستواي من الفهم جيد وممتاز, ولكن مرة أخرى أقرأ أن الحفظ لا يعني الصحة في الفهم والمُعتقد والإتباع الحق وليس هو المحدد فالإدراك مفهوم أكبر وقد أضل وأكون كالحمار يحمل أسفاراً والقدرة على الإدراك والمدارك تختلف عن الفهم والمُعتقد ويختلف كل عن الحفظ, وفي النهاية أرجوا أن  يكون هؤلاء المولكلين من عند الله حسب قول "العلماء ورثة الأنبياء" فأرجوا أن يكونوا على قدر المسؤولية فهو من سلطهم واعطاهم الشرعية, لكن إذا كان الأمر بيد العلماء ألا يعني هذا إن هم أساءوا فنحن أسأنا وإن هم ضلوا فنحن ضللنا؟ ولماذا هنالك مؤشرات تخيفنا من منهم؟ ولماذا قيل المؤمن فتاش عن دينه؟ هل هذا متناقض مع الفهم الذي قبله؟ هل أنا وحدي المحاسب على ما أحمل من عقائد وإيمان وفكر؟ ولما جزء...


المهدي ودوره في الحرب العالمية الثالثة

في هذه الفترة أسمع كثيراً عن أناس في كل مكان يذكرون المهدي, وقد كان لي في السابق فترات قضيتها مشدوداً لهذا الفكر, ولكن تأكدت أنه وسيلة لإلهاء الناس ولتثبيط الهمم وهو ثم بثه اليهود والنصارى في المسلمين ليقعدوهم. فلا عجب أن أصحاب هذا الفكر يزدادون يوما بعد يوم, ولا عجب فالظلام إزداد جداً في العشر سنين الأخيرة., هل من الممكن أن مخطئ وأن هذا الذي يسمى المهدي حق؟ هل هو شخص ينادي بأنه المهدي أو المهدي المنتظر؟ وما الفرق بين المهدي والمهدي المنتظر؟ ولكن هم كثر من يدعون أنهم المهدي أو المهدي المنتظر؟ وفي بحثي قبلي سنين وصلت لمرحة الإقتناع بأحدهم يدعى محمد ناصر اليماني ولكني تُبت, وكنت في نفس الوقت أتابع متلهفاً احمد الحسن فهو أيضاً من آل البيت وولد الإمام, وقد خرج من سرداب حسب ما أعتقد, وهنالك إحتمال أن يكون هو المهدي وليس محمد ناصر اليماني, وهنالك همت ولد محمدو وهو موريتاني, وكان غيرهم الكثيرين ولكن معظمهم بناءاً على رؤى منامية ومن الممكن أحلام يقظة هل هي يمكن أن تؤخذ كدليل شرعي؟ في الحقيقة كثرتهم صدعتني وأنا لست حِملاً أن أبحث عن الحق بينهم إن وجد, ولكن بعد مجادلة مع النفس وجدت أن أبحث ففعلت, الآن أن أؤمن أن محمد بن محمد هو المهدي المنتظر, لذلك لا بُد أن ننصره فيما هو آت, هل هنالك بُعد ديني لما يحدث في العالم هل للمهدي دخل به؟ هل الحرب العالمية الثالثة يخوضها المهدي؟ وهل محمد هو نفسه المهدي؟ أم هنالك شخص آخر هو المهدي الحق؟

وفي قراءة لي علمت أن المهدي ليس شخص واحد, وإنما هو شخص واحد في الزمان الواحد, بمعنى أن الأمر مربوط بالفترة الزمنية والأمة في نطاق معين من الحقبة الزمنية, هل هذا صحيح؟ هذا يعني أن كل زمان يخرج مهدي, هل هذا الزمان مُحدد؟ هل يمكن معرفته؟ إذا عرفناه يسهل علينا تحديد المهدي! ففي السنة لا يمكن أن يتجاوز عدد المدعين للمهدية إثنين أو ثلاثة؟ هل هذا صحيح أم أصبحوا كُثر؟ ومن ثم كل فرد قد يستمر سنين يدعوا أنه المهدي هل هذا مقياس للصحة؟ إذا كان هنالك فترة زمنية يخرج فيها مثل رأس القرن, وهذا ما أظن أني قرأت في مكان ما, فبإمكاننا فلترة كل المدعيين والإبقاء على المُعلنين لمهديتهم على رأس القرن؟ لا أعلم هجرياً أم ميلادياً, لكن بما أن هذا الأمر خاص بالمسلمين فأظنه سيكون هجرياً.

هل هنالك نهاية لهؤلاء المهديين من ناحية العدد؟ كم مهدي سيظهر؟ وما علاقتهم بالساعة والفرقة الناجية؟ هنالك  أناس تقول أن عددهم 12 مهدياً, وفي رأس كل مائة عام واحد فهذا يعمي 1200 عام و الآن مر 14 قرن هنالك قرنين مفقودين, أم هنالك شيء لا أعيه؟ وماذا يفترض أن يحدث عند نهايتهم؟ ومن هو الخاتم بينهم فقد كان خاتم الرسل حسب الكتب هو محمد بن عبد الله, فإذا صدق الحديث حول المهدي فمن الخاتم هل يمكن أن يكون هنالك أدلة فعلية على كل هذا؟ ليست محرفة ولا ملتوية! أم هل الأدلة موجودة والمشكلة في عدم التصديق؟ ماذا عن الإعراض هل له دور؟ هل يمكن أن نكون مُعرضين؟ هل يممكن أن نكون سهاين غافلين؟ 

هنالك نوعاً آخر من الفكر مر بي في تلك الفترة وهو فكر العيسوية والذي هو نقلة نوعية بينه وإدعاء المهدوية وغيرها فإدعاء العيسوية وأن يقول شخص أنا عيسى بن مريم, هذا أمر جلل حسب ما أظن! وقد كثر المدعون في بداية القرن العشرون الميلادي "السابق" ولكن قلوا بمرور الوقت, وهم قلة جداً بالمقارنة بأدعياء المهدية, هل ممكن من بعد نهاية المهديين يأتي عيسى؟ من هو عيسى بن مريم؟ لماذا قالت الكتب المختلفة؟ أنه سيعود وبأي وجه حق تقول؟ ولِما هو عائد؟ هل هنالك أدلة على ذلك حتى يخرج من يقول هو عيسى؟ هل عيسى هو خاتم الأنبياء؟ إن عاد سيكون كذلك, ما هي صفته إذا كان هنالك عودة؟ هل يمكن أن يكون مهدياً لا نبياً؟ هل عيسى أحد المهديين؟ هل عيسى آخر المهديين؟  هل..

هنالك مفاهيم أخرى مرة علي فكما قلت أنا بذاكرتي الفوتغرافية مُثقف, مفاهيم مثل الإمام والمهدي المنتظر و الغوث و الفرد الجامع والقائم والعترة, والخليفة والقحطاني واليماني والسفياني والشامي والأعجمي والعبد الحبشي, وغيرها من الأسامي وفي الحقيقة لا أعي الرابط بينها وما إذا كانت ما هي إلا أسماء سماها نحن وأباءنا ما أنزل الله بها من سلطان, ولكن أغلبها في متن الكتب وليس جُزافاً.  

وهذا الذي يسمى السفياني رجل من أشر خلق الله حسب الروايات والكتب أم هو ليس برجل واحد؟ والقحطاني الذي يُقال يسوق الناس بعصاه, ما عصاه؟ وهل هو ديكتاتور؟ وأشر منهما ذلك الذي يدعى ذو السويقتين, هل هنالك حلقة مفقودة؟ فذو السويقتين هذا يقال عنه أنه يهدم الكعبة حجراً حجرا, ويفتخر بذلك, يا ترى هل كل هذا صحيح من سيمنع هدم الكعبة؟ من سيحمي عرض المسلمين؟ من يقف بوجه ذو السويقتين؟ من سيقتل ذو السويقتين هادم الكعبة الملعون؟ ولكن يُقال أنه من أهل البيت فهل يمكن أن يفعل ذلك هل لهدم الكعبة مفهوم آخر؟ هل الغاية من الفعل أكبر؟ فقد خرق الرجل الصالح السفينة, وقتل الغلام, وبنى الحائط, وبوجود نبي مرسل معه يشهد عليه, وفي النهاية قال عبارة تكاد تكون سحرية هذا تأويل ما لم تستطع عليه صبرا, هل ممكن أن نكون عديمي الفهم بهذا المستوى؟ فنحن نعرف الأسباب وليس كغيرنا. هل فهمي وفهم من معي سليم في هذا؟

هنالك الكثير من الكتابات تتحدث عن الفتن, فتنة الدهيماء و المسلمون فيها, فتنة السراء والمسلمون فيها, فتنة الضراء ... وأكبر الفتن كما يقال فتنة الدجال, والذي يكاد يُصدق كم الأحاديث والكتب التي جعلته محوراً, ولكن هل نحن فهمنا ما هو؟ هل عرفنا أوصافه لنرجمه بالحجارة حين يخرج؟ وكيف يخرج ونحن نعرف القراءة والكتابة؟ ولدينا علماء ولماذا يريد الله أن يُهلك عباده بهذه الفتن الكثيرة؟
  
وكما قيل في الحديث " الويل لمن قال ... كيف ولِما".
انتهى
                         وما أكثر العبر و أقل المعتبرين
ذو السويقتين الحرب العاليمية الثالثة المسيح

السطور القادمة إقتباس من سلسلة منشورات المسيح

الفصل الأول

الإســلام والأديــان

قضت حكمة الله أن يجعل الإنسان خليفة له في الكون على سائر مخلوقاته, قبل أن يوجده. قال تعالى: (إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً) البقرة الآية 30. وقال تعالى: (فَإِذَا سَوَّيْتُـهُ وَنَفَخْتُ فِيـهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ ) الحجر الآية 29. والسجود هنا سجود طاعة لا عبادة. إذ الخليفة يطاع ويعبد الله وحده. قال تعالى: (وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ) النساء الآية 64. وقال: ( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) الذاريات الآية56. فأمر الملائكة وإبليس أن يطيعوا خليفة الله في الأرض في كل زمان. ويعبدوا الله  وحده  لا شريك له. والخليفة وسيط بين الخالق والخلق تتنزل التعاليم الإلهية إليهم بواسطته. ويتم اختيار هذه الخليفة واصطفاءه من عند الله, لا بتسلطه أو استئناس الكفاءة في نفسه فيفرض نفسه على الناس بالادعاء. فالله أعلم حيث يجعل رسالته. وقد رد الله تعالى على الذين يزدرون بشخصية محمد صلى الله عليه وسلم حين قالوا: (وْلَا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْءانُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ) الزخـرف الاية31. رد قائـلا: (أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَةَ رَبِّكَ)الزخرف الاية 32. فقد أنزل الله شرائعه من خلال الأنبياء وأمرهم بالتقيد بها ليضربوا المثل الأعلى والقدوة الحسنة لسلوك سبيل الرشاد. فمن اللحظة الأولى التي دخل فيها آدم وحواء الجنة وضع لهما التشريع بأن يأكلا من ثمرها ما شاءا إلا شجرة واحدة حرم عليهما الأكل منها. ولمـا أخلا بالتشـريع عوقبـا بالطرد من الجنة, عقاباً لهما على عدم الالتزام بأمر الله. وتتابع الرسل بالتنزيل قال تعالـى: (ثُمَّ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا تَتْرَا) المؤمنون الآية 44. وتواصل المبعوثون إلي أن ختموا بمحمد صلى الله عليه وسلم. وبما أن العالم بعد طوفان نوح عليه السلام, عاد ليبدأ من أسرة واحدة هي أسرة نوح لقوله تعــالى: (وَلَقَدْ نَادَانَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ (75) وَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ (76) وَجَعَلْنَا ذُرِّيَّتَهُ هُمُ الْبَاقِينَ) الصافات الآية75-77. ومن ذرية نوح عليه السلام وصلت تعاليم السماء كل أجناس البشرية بلا استثناء , وتواترت من الأجداد والأباء إلى الأبناء والأحفاد. يقول تعالى: (وَلِكُلِّ أُمَّةٍ رَسُولٌ ) يونس الآية47. فكان كل رسول يبعث لتجديد الدين عندما يخلف من سبق من المرسلين خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات ليعيد الناس إلى جادة الطريق, على نهج من  سبقه من المرسلين مع إضافة بصماته الخاصة بشرعه المنزل بما تقتضيه مستجدات التحديث ليواكب تطور البشرية ورقيها. يقول الله تعالى للمسلمين: (يُرِيدُ اللَّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ) النساء الآية26. أكد لهـم الترابط بين الأديان فقال عن القرآن: ( وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ ) الشعراء الآية196. 
إن شريعة القرآن هي التشريع الجامع لأهل كل الكتب السماوية فقال تعالى: ( شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ ) الشورىالاية13. وان سكان الأرض جميعاً أمة واحدة قال تعالى: ( هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً ) الأنبياء الآية 96. وقال: ( إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آَمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ) البقرة الآية 62. وقال: ( إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) الحج الآية 17. فالمجوس والمشركون والصابئة  كل هؤلاء كانوا أصحاب أديان سماوية انبتت عن مددها السماوي الروحي، فعبدوا المخلوقات ومظاهر الوجود المادي بعدما رفضوا تجديد الدين على يد المرسليـن قال تعالـى: ( وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ قَالُوا حَسْبُنَا مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آَبَاءَنَا ) المائدة الآية 104. فلم يتبعوا هذا الدين الجديد وفي ذات الوقت تاهوا عن معالم الدين السابق يقول تعالى: ( فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ ) مريم الآية 59. وآخر هذا الخلق أمة يأجوج ومأجوج التي اتخذت الديمقراطية دينا لها بدلا عن الأديان السماوية المعترف بها. وهى الإسلام والنصرانية واليهودية. وهى تقوم الآن بدحر هذه الأديان وإبعادها عن حياة الناس، لعدم صلاحيتها بزعم عدم مواكبتها للتطور. أي أنهم وصفوا أنفسهم بأنهم اكثر عدالة من الله. وان تطبيق العقوبات الدينية والقصـاص يتنافى مع حقوق الإنسان التي زعموا أنفسهم رسلاً جدداً لها. مع أن الواقع يشهد بكذبهم فهم الذين تنكروا للديمقراطية عندما فاز حزب الرفاه الإسلامي في تركيا بطريقـة ديمقراطيـة، ورجعـوا إلى حكم الفرد- مصطفى اتاتورك- الذي قضى نحبه لعشرات السنين. فهم يدافعون عن حق الميت الفرد، ضد مصلحة الجماعة الأحياء. وتنكروا للديمقراطية عندما فازت بها الجبهة الإسلامية للإنقاذ في الجزائر. وأيدوا عليها الحكم الديكتاتوري. وتنكروا لحرية الفرد عند ما ارتدت نائبة برلمـانية تركية زي الحشمة، علماً بأن زي الحشمة لم يكن قاصرا على الإسلام، بل هو زي اليهودية والنصرانية الذين يدعون حرية الفرد، وهم الذين يشرعون الظلم قانوناً يعمل ضد مذهب الأغلبية الديمقراطية الذي يؤمنون به، بسن قانون حق الرفض (الفيتو) بأن يغلب صوت الفرد أصوات الرهط، ليسود الظلم بدل العدل، وحتى لا يعاقب الظالم أو حتى يقـال للظالم أنت ظالم، ويكون هذا هو قمة تشريع الحكومة العالمية والتي تمثل قمة العدل في الأرض اليوم ! 
إن الهم الأكبر لهذه الأمة هو القضاء على الإسلام الذي ما زالت به بقية يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر. ومتى ما ذهبت هذه البقية يؤول الأمر إلى الديمقراطية (دين يأجوج ومأجوج) الذين لا يعرفون معروفاً ولا ينكـرون منكراً، يتهارجون فيها تهارج الحمر، فعليهم تقوم الساعة وسيكون ذلك بعد حين أما الآن  فإن للإسلام وقفه في وجه الظالم  وقوله حق عند هذا الإمام الجائر (الديمقراطية) ولتعلمن نبأه بعد حين، لقد تبرجت الديمقراطية عن مساوئها في مؤتمر التنمية والسكان بالقاهرة عام 1993م، فتبرأت عن الأديان. واعترف اليهود والنصارى بتحريف التوراة والإنجيل. بعد أن برأت الكنيسة اليهود من دم المسيح وقبول اليهود ذلك.
فقد آن للنصارى أن ينزلوا الصليب من قمم الكنائس ونزعه من الصدور والأعناق والإعتراف بأن الإسلام وحدة هو الدين الحق، الذي لم يلحقه تحريف. فقـد كانت دعـوة اليهــود والنصـارى: ( وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا (157) بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ) النساء الآيات 156-158. فقد كانوا ينكرون ذلك، والآن حصحص الحق، فعليهم بالدخول في دين الإسلام لأنه الدين الحق ( فَمَنْ جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَانْتَهَى فَلَهُ مَا سَلَفَ) البقرة الآية 275. فالشـرائـع الإسلامية اليوم، هي شريعة المسلمين واليهود والنصارى والصابئين والمجوس والمشركين على حد سواء والإدعاء بعدم تطبيق شريعة الإسلام على الأقليات غير المسلمة فيه هضم لحقوق تلك الأقليات يتجافى مع الحقيقة، لأنه لا تخلو منطقة أو قبيلة من مله دينية مهما كان تخلفها. وكما أسلفنا فإن أصل الديانات الوثنية كان سماوياً تحول بالتحريف إلى وثنية فعليه يكون تشريع الإسلام هو الأصلح لهذه الأقليات من دين الديمقراطية الذي هدفه القضاء على تلك الأديان وأي سمات خلق كريم ونبيل. فإن الوثنية لا تخلو من قيم ومثل إنسانية راقية، وإن الديمقراطية إباحية حيوانية تحط من قيمة الإنسان وبشريته التي فضله الله بها على سائر مخلوقاته.


--------------------------------------------------------------------------------------------------------

الكاتب أحد أنصار المسيح المهدي سليمان
السلام عليكم بلاغ وليُعلم الحاضر والغائب/ ظهر المسيح في الميلاد الآخر, نعلم أن ما ندعوا إليه وهو الإيمان والتصديق بمبعث المسيح عيسى بن مريم سودانياً بكل معاني الكلمة, ظهور المهدي المنتظر هو ذو السويقتين هو المسيح, نعلم أن هذا الأمر يصعب تصديقه للكثير وجزء هام عدم تصديق علماءكم إعراضاً, المُعاصرين لأحداث العالم اليوم وظنكم خيراً بهم, والخطأ في أن سلمتم لهم أمر دينكم لدرجة كبيرة, وبكل تأكيد علماء اليوم يعلمون تمام العلم بأمر سليمان أبو القاسم وقد ناظر عدد كبير محلياً وخاطبهم عالمياً ولكنه الإعراض وحب الأنفس , وما كان منهم إلا ما ذكره رسول الله من علماء آخر الزمان واتباع السلطان, ونُكرر كثرة المدعين للمهدية ليس مناصاً, ومع العلم أن أتباعهم في الفكر ضلوا والؤمن فتاش على دينه فلا حُجة عند الله لأحد ومن أعرض فلنفسه والله وكيل بأمره, وليذكُر الناس أن شعار أصحابه أمِت أمِت أمِت ويقتل حتى يرضى الله .

‏ المسيح في الميلاد الآخر - راد الدجالThe Second Coming‏
 المسيح المهدي ذو لسويقتين

الكاتب أحد أنصار المسيح عيسى بن مريم
وليس شخص صاحب الدعوة, بلاغ لكل الناس/ ظهر المسيح المهدي, وهذه المقالات لا تمثل الدعوة وكاتبها ليس المسيح للإطلاع على المدونة Sitemap خريطة الموقع كاملة إقرأ وللإطلاع على منشورات المسيح الموقع الرسمي للمسيح.